ايجى ميديا

الثلاثاء , 26 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

فيديو.. "المرأة الملتحية": أشعر بالأنوثة فى تربية لحيتى

-  

قالت المرأة الألمانية "مريم" البالغة من العمر 49 عاما أنها فوجئت بعد إنجابها ابنها الأول، منذ 28 عاما، بنمو لحيتها، الأمر الذي حولها إلى مادة للسخرية من جانب جميع المحيطين بها، لكن مريم في المقابل تشعر بمزيد من الثقة والجاذبية بعدما توقفت عن إخفاء شعر وجهها، بعد محاولات فاشلة، استمرت ما يقرب من عقدين، من استخدام العديد من الوسائل منها التقليدية وباستخدام الليزر لنتف لحيتها الصغيرة.

وتقول "مريم" التي اشتهرت بلقب "السيدة الملتحية"، بحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، أن بعض الناس قالوا إنه يجب إطلاق النار عليها بسبب هذه اللحية.

ولكن في المقابل كان هناك من شد من أزرها واعتبرها امرأة شجاعة، ودليلا حيا على ضرورة أن تعيش المرأة في حرية وكيفما تحب.

وقالت مريم إنها فوجئت بنمو شعر لحيتها عقب ولادتها طفلها الأول، عام 1985، وظلت لسنوات طويلة تتخلص من هذا الشعر، حتى قررت أخيرا التوقف عن ذلك وإطلاق لحيتها ومواجهة الموقف بشجاعة نادرة في عام 2008.

وأطلقت مدونة خاصة لها على الانترنت لتحكي عما تواجهه، وطبيعة مشاعرها إزاء ذلك. واضافت أنها كانت تخشى من مقاطعة الناس لها، فلا تجد من يتحدث معها عندما يرون لحيتها.

وحتى والدتها لم تكن موافقة على إطلاق لحيتها، وسألتها: "هل ينبغي عليكي أن تصدمي الناس بلحيتك هذه؟!".

لكن مريم قالت أن والدتها باتت أقل عصبية من ذي قبل بسبب هذا الموضوع، لكنها ما زالت تطالبها بالتوقف عن إطلاق لحيتها.

على الجانب الآخر، ورغم أن مريم تعيش بمفردها، أي بدون زوج، إلا أنها تؤكد أنها أصبحت تستمتع بإطلاع الناس على لحيتها، حتى أنها تعتبر نفسها أكثر إثارة جنسية من ذي قبل! وتبحث الآن عن حب جديد في حياتها.

وختمت حديثها قائل: "أشعر الآن بثقة أكبر في النفس، وأنا سعيدة بهذه التجربة.



..

التعليقات