ايجى ميديا

الجمعة , 22 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

تايم: الأحداث الطائفية تنبئ بصراع محتمل بين الكنيسة والحكام الإسلاميين إضافة للاضطرابات الاقتصادية والسياسية

-  

قالت مجلة "تايم" الأمريكية أنه من غير العدل قول أن الفتنة بين المسلمين والمسيحيين بدأت بعد ثوره يناير حيث أنه في عهد مبارك تم تفجير كنيسة راح ضحيتها 23 شهيدا، وتكررت النزاعات حول القيود الحكوميه على تراخيص بناء الكنائس .
ورأت المجلة أن الجليد الطائفي في مصر كان رقيقا بدرجة خطيرة منذ سنوات، لكن مع تصاعد احداث العنف الاسبوع الماضي فتحت آفاق جديده حيث ان هناك احتمال حقيقي بوجود صراع مفتوح بين القوى الإسلامية والكنيسة وهذا يمثل تحديا خطيرا في بلد تعاني من اضطرابات سياسية واقتصادية.
وأضافت أن غضب البابا يضع الكنيسة في موقف لم تشهده منذ ثلاثة عقود، وهو معارضة الحكومة صراحة، فالباباوات السابقون دفعوا ثمنا باهظا لهذه المعارضة.
وأوضحت المجلة أن البابا شنودة الثالث اصطدم بالرئيس الأسبق أنور السادات، وانتهى الصدام إلى وضعه قيد الإقامة الجبرية في دير بسيناء في أواخر عهد السادات، وخلال سنوات مبارك، أبقى شنودة انتقاداته للنظام خلف الأبواب المغلقة، وعمل على إظهار وجه عام موحد مع مبارك، وهي الإستراتيجية التي أثارت اعتراض عدد من شباب الأقباط في السنوات الأخيرة قبل الثورة.
وذكرت المجلة الأمريكية أن البعض توقع أن يتبنى البابا تواضروس سياسيات مماثلة بعد تنصيبه في نوفمبر الماضي، إلا أنه في غضون أسابيع خالف تلك التوقعات بانتقاده العلني للدستور لاستناده على أساس ديني.
واعتبرت أن الجولة الأخيرة من العنف يبدو أنها ستقود إلى تصلب المواقف المستعصية، مستشهدة بما قاله الدكتور محمد البرادعي القيادي في جبهة الإنقاذ إن الدولة تنهار اليوم سياسا واقتصاديا، ولا أعتقد أن لدينا فترة طويلة لإصلاح هذا، وهي تصريحات مشابهة لتصريحات البابا.

التعليقات