ايجى ميديا

الجمعة , 23 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

نكشف.. غموض.. حادثة قتل المطرب العراقي صلاح عبد الغفور

-  
القاهرة – كرم فصاد

تعرض المطرب العراقي صلاح عبدالغفور لحادث قتل في مدينة أربيل بإقليم كردستان بالعراق مما أدي إلي وفاته صباح اليوم.

كشف نقيب الفنانين العراقيين قاسم إسماعيل عن إن الفنان صلاح عبد الغفور تعرض الليلة الماضية لحادث دهس بسيارة مسرعة مما تسبب له بنزيف داخلي جراء إصابته بالرأس.

تم تشييع جنازته صباح اليوم من خلال الأوساط الفنية العراقية في مدينة أربيل التي استقر فيها الفنان مؤخراً هو وعائلته، بمشاركة من محافظ المدينة وجمهور غفير من الفنانين والأدباء وأصدقاء الفنان وعائلته وجمهوره الغفير الذي فوجئ بموته.

من المعروف أن المطرب العراقي صلاح عبد الغفور ولد في ناحية السعدية بمحافظة ديالى عام 1953، من أصل كردى ذاع صيته خلال فترة الثمانينات تقدم إلى اختبار الإذاعة والتلفزيون عبر برنامج ركن الهواة عام 1961، وهو في عمر الثامنة، وجذب الأنظار عندما غنى أغاني الفنان العراقي الكبير ناظم الغزالي، وغيره من كبار مطربي العراق.

كان عام 1973 هو بداية التحاقه بالفرقة القومية العراقية للفنون الشعبية وأصبح فيما بعد عضوا في فرقة الإنشاد العراقية، وشارك معها في عدد من المهرجانات والاحتفالات الداخلية والخارجية.

اختار الفنان الراحل لنفسه لوناً غنائياً محبباً، حتى إن أغانيه أغرت مطربين عرباً وأجانب بأدائها، كأغنية "إشلونك عيني إشلونك" التي أداها المطرب التركي المعروف إبراهيم تاطلس، واحتفظ بهذا اللون المتفرد في الغناء حتى مماته.

كعادة الكثيرين من فناني العراق هاجر عبدالغفور إلى سوريا واستقر فيها بعد التغيير الذي حصل في العراق 2003، وعاد إلى وطنه بعد أن أصبحت سوريا ضمن محيط المعارك في الربيع العربي، التي اشتهرت بالانفلات الأمني فيها.

من الغريب أيضاً أن الفنان الراحل ترك سوريا طلباً للأمان، وحين جاء إلى بغداد ورأى مخاطر ملفها الأمني آثر السكن في أربيل عاصمة إقليم كردستان الآمنة ليموت في النهاية بحادث سير، مؤكداً قول الله عز وجل "وما تدري نفسٌ بأي أرضٍ تموت".

التعليقات