
وستدور أحداث الفيلم هذه المرة، حول رحلة البحث عن السمكة نيمو ذات الذاكرة الضعيفة، التي تختفي في ظروف غامضة.
وستؤدي صوت نيمو، للمرة الثانية، الممثلة الأميركية الكوميدية "إلين دغينيريس"، التي صرحت بأنها انتظرت هذه اللحظة منذ عشر سنوات، إلا أن الانتظار كان مجديا، فقصة الفيلم الجديد رائعة وشخصياته كذلك.
بدوره قال مخرج الفيلم "أندريو ستانتون"، إن شخصيات الفيلم الأول المحبوبة، وعلى رأسها السمكتان نيمو ومارلين، ستظهر في الفيلم الجديد، الذي سيتضمن شخصيات جديدة أيضاً.
وكان فيلم "البحث عن نيمو"، قد حقق عائدات بقيمة 920 مليون دولار، عندما عرض عام 2003، ليصبح صاحب خامس أكبر عائدات في تاريخ أفلام الرسوم المتحركة. كما حصل على أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة عام 2004.