ايجى ميديا

الجمعة , 22 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

ميانمار تنهى احتكار الدولة للصحف بعد 50 عاما

-  

أنهت ميانمار اليوم احتكار الدولة الذى استمر خمسة عقود بالنسبة للصحف اليومية بعدما استقبلت الأسواق أربع صحف خاصة اليوم .
وفى إطار برنامجها الإصلاحي الجارف منحت الحكومة تراخيص الشهر الماضى لست عسشرة مجموعة إعلامية لإصدار صحف يومية .
وبدأ سريان التراخيص من اليوم حيث استقبلت أكشاك الجرائد فى يانجون الصحف الجديدة وهى يونيون ديلى و ذا فويس ديلى وذاجولدن لاند فريش ديلى و ذا ستاندر تايمز.
ويمتلك صحيفة يونيون ديلى حزب اتحاد التضامن والتنمية الموالى للجيش الذى يقود الحكومة الحالية . كما حصل حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية الذى تقوده زعيمة المعارضة الحائزة على جائزة نوبل أون سا سو تشى على رخصة لإصدار جريدة سوف يطلق عليها "دى - ويف".
وكان الإعلام فى ميانمار قد صنف على أنه ضمن أكثر الإعلام تعرضا للقمع في العالم خلال الحكم العسكرى 1962-2010.
ويقول وين ماو أحد قاطني يانجون الذي شوهد وهو يشترى نسخة من صحيفة ذا فويس ديلى " عندما كانت الصحف حكومية فقط الشئ الوحيد الذى كنت أقراه هو صفحة الوفيات". وأضاف " الآن لدينا لفرصة لنفتح أعيننا و أذاننا ".

التعليقات