
وتابع قائلا:- عبدالحليم يرحمه الله "مطرب الحياة" واذكر عندما تقابلت مع اسرته الحاجة زينب الشناوى وزوجها محمد الشناوى وأبنائهما ومحمد شبانه ابن شقيق العندليب أنه سيخرج علينا من احدى حجرات منزله ،لأننى كان نفسي أقابله وأسمع منه ازاى كان يتعامل مع أصحاب النفوس الضعيفه الذين كانوا يهاجمونه ويشككون فى نجاحه ومرضه.
وأشار تامر الى أن ولد فى عام 77فى نفس العام الذى توفى فيه عبدالحليم .
وأضاف قائلا:- ده كان أسعد يوم فى حياتى.. وأذكر أننى قمت مثل كافة معجبيه بكتابة كلمة على الحائط خارج باب شقته بالزمالك قلت فيها :"حليم ياعبقري..ياأسطورة..الله يرحمك ويسعدك فى جنة الخلد بقدرما اسعدتنا وعلمتنا الحب والغناء والاحساس ،أنت جيت مره واحده ومفيش تانى ..كان نفسي أشوفك وهأفضل نفسي أشوفك..تلميذك تامر حسنى" ،ثم دعا تامر لقراءة الفاتحه على روح عبدالحليم