
وقال الجسمي: "شرف لي أن أكون سفيراً لهذا المشروع النهضوي العربي الذي يهدف إلى حماية إرثنا الثقافي ومخزوننا الحضاري ويكون درعاً لأجيالنا الحالية والمستقبلية".
وأكد الجسمي أن المنصب ليس مجرد بهرجة إعلامية، وسيعمل مع إدارة المحرك من أجل بناء معرفة عربية راقية إلكترونية تكون نافذة العرب على العالم.
وقال: المشروع رائع ورائد وأتمنى من كل عربي وكل عشاق فني وجماهيري دعم هذا المشروع المعرفي" مؤكداً أنه قام بحجز اسم "الجسمي" من محرك "يا عربي" ليصبح بريده الإلكتروني حينما يتم إطلاق المحرك فعلياً (أون لاين) بحضور نخبة من رؤساء الجامعات والمراكز البحثية والاستراتيجية في العالم العربي، حيث سيكون الفنان الجسمي أحد ثلاث شخصيات عربية تضغط على الزر الرمزي إيذاناً بانطلاق المشروع فعلياً.