ايجى ميديا

الأثنين , 21 أبريل 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

جابر نصار: رفعت دعوى قضائية لإلغاء الأمن المركزي.. والمجندون ضحايا والسلطة تقتل إنسانيتهم

-  

كتب – محمد ربيع

قال الدكتور جابر نصار، أستاذ القانون بجامعة القاهرة، إنه وبعض من أساتذة القانون، رفعوا دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري رقم 33647 لسنة 67 قضائية، تُطالب بإلغاء الأمن المركزي، بعد أن ثبت فشله في التعامل مع المواطنين، ومواجهة المظاهرات.

وأضاف نصار، لبرنامج ‘‘مباشر من العاصمة‘‘، على قناة ‘‘أون تى فى‘‘: أن الأمن المركزى يؤدى إلى تعقيد المشهد فى كل وقت، ووصف جنود الأمن المركزى بالضحايا، لأنهم يتحولون إلى آلة للقتل والسحل والتعذيب للمواطن المصرى، مشيراً إلى أن السلطة تقتل براءتهم وإنسانيتهم.

وأوضح أنه لا يجوز وفقاً للدستور والقانون أن يتم التجنيد الإجبارى فى هيئة مدنية نظامية مثل الشرطة، وفى الدستور، منذ دستور 1964 وحتى الآن التجنيد الإجبارى لا يكون إلا فى رحاب القوات المسلحة، ولهدفين رئيسيين وهما الدفاع عن الأمن القومى وحدود الوطن، وهما هدفين ليسا من أهداف الشرطة.

كما أكد أن الشرطة هيئة مدنية نظامية تختص بالأمن الداخلى، لافتاً إلى أن مجندي الأمن المركزى، تم تجنيدهم بالسخرة؛ فهم لا يقرءون ولا يكتبون، مشيراً إلى أنه فى قانون الخدمة العسكرية الفقرة الرابعة تقول ‘‘أن الذى يتم تجنيده فى الهيئات العسكرية مثل الشرطة، لا يكون من حملة المؤهلات العليا أو المتوسطة أو فوق المتوسطة، أو حفظة القرآن‘‘، ويسمون بالفرز الرابع.

كما أوضح أن قانون الشرطة وقانون الخدمة العسكرية لا يوجد بهما شيئاً عن الأمن المركزي، ولذلك فهم لا ينتمون إلى العسكريين أو المدنيين، مشيراً إلى أنه أثناء حادثة قطار مجندى الأمن المركزى، لم يتم نقلهم إلى مستشفيات عسكرية أو تابعة للشرطة.

وأشار نصار إلى أن دعوته القضائية تقوم على سندها، لأن التجنيد الإجبارى لا يكون إلا فى إطار القوات المسلحة، وإذا خرج عن ذلك يُعتبر سخرة، لافتاً إلى إن السلطة فى مصر لابد أن تمارس السلطة فى إطار الدستور والقانون، ووجود الأمن المركزى بالشكل الحالى يعاقب المنشئ.

كما لفت نصار، إلى أن الأمن المركزى بعد وجود رئيس منتخب _محمد مرسى_ زاد بنسبة 50% عن عما قبل الثورة، وعلى الرغم من ذلك لم يقم بحفظ الأمن فى الشارع، حيث أن الداخلية تستعين بغير مدربين ولا يستطيعوا التعامل مع الناس، وحينا يتم سؤالهم عن شئ يقولون ‘‘منعرفش حاجة‘‘، ويتم استغلال حاجتهم لإجبارهم على إطاعة الأوامر.

التعليقات