قال نشطاء على الفايس بوك ان يسري فودة أداءه ضعيف جدا أمام الإخوانجية و واضح أنه لا يتابع الأحداث جيدا و خاصة تفاصيل المجازر و الجرائم التي تعرض لها الثوار سواء من ميليشيات الإخوانجية أو داخليتهم
و تابع الناشر قائلا
منذ قليل في البرنامج يردد الإخوانجي الأثيم الذي معه أن كل من قتلوا إلا أبو ضيف في الاتحادية هم إخوانجية مع أن النيابة نفت ذلك و أثبتت أن اثنين فقط عن إخوانجية و هم بالفعل الذين تاجر الإخوانجية بجنازتهم في الإعلام
و يردد الإخوانجي المجرم كذبا أن الثوار هم من كان معهم أسلحة و أنباء عشيرته كانوا عزل
و فودة لا يرد عليه في هذه النقاط و لا ينفيها، فقط يقول أن الإخوانجية هم من بدأوا بالهجوم على الثوار و عذبوا بعضهم ثم سلموهم
فودة عنده هوس و رعب أن ينتقد أحد حياده المهني
أهم شيء عنده سمعته و كيف ينظر كل الناس إليه
و عنده بعض الجبن و انفصال أحيانا كثيرة عن الكوارث التي تنزل على رؤؤسنا يوميا
فتجد أحيانا موضوع حلقته لا يتناسب مع كارثية الأحداث
و تجده يضحك ضحكته المميزة أحيانا بينما لا شيء إطلاقا يدعو للضحك، بل فقط البكاء أو على الأقل الجدية
مقدمته في البرنامج هي أقوى ما فيه
لأنه يحضرها من قبل ثم يلقيها
و لكنه لا يصد و لا يرد مع المجرمين
أين أنت من شجاعة و مصداقية ريم ماجد أو يوسف الحسيني يا فودة
و متابعتهم الحثيثة للأحداث