أعلنت منظمة شباب الجبهة تضامنها مع صحفى الدستور المعتصمين بمقر الجريدة بعدما أشارت إليه من تلقيهم تهديدات مباشرة من "رضا إدوارد"مالك الجريدة، بحضوره المؤسسة للقاء المعتصمين بصحبة ما يزيد عن 15 بودى جارد مسلحين .
وأضافت منظمة شباب الجبهة في بيان لها اليوم أن إدوارد زعم من معه أفراد من الفرقة 17 المخصصة لحماية المشير، وطلب من المعتصمين فض اعتصامهم قبل أن يقوم بفضه بالقوة، مستعيناً بمن أسماهم الفرقة 17، قبل سبابه للمعتصمين.
وأكدت المنظمة على رفضها لما وصفتها بأساليب البلطجة التى يتبعها إدوارد، وطالبت الجهات المسئولة التدخل وحماية المعتصمين، وأعلنت مشاركتها فى الوقفة التضامنية الثالثة عصر اليوم أمام مقر الجريدة بالدقى.