ايجى ميديا

الأربعاء , 27 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

ناجح إبراهيم: الإسلاميين وصلوا للحكم وتنازلوا عن عرش قلوب المصريين

-  
الدكتور ناجح إبراهيم
أحمد راضي
14 فبراير 2013 10:40 م
قال الدكتور ناجح إبراهيم، القيادي بالجماعة الإسلامية، أن الإسلاميين وصلوا إلى رأس السلطة السياسية في مصر ولكنهم تنازلوا عن مكانتهم على عرش قلوب المصريين بسبب ابتعادهم في الفترة الأخيرة عن العمل الدعوى الذي كان السبب في الجماهيرية العريضة للتيار الإسلامي.
وأضاف في مداخلة تليفونية على قناة «التحرير» أن الحركة الإسلامية في مصر لها ثلاث اذرع يأتي في مقدمتها الذراع الدعوي ثم التربوي و الاجتماعي و يأتي الذراع السياسي في مؤخرة اهتمام الإسلاميين من خلال إنشاء الأحزاب السياسية.
وأشار «ناجح إبراهيم» إلى أن في الفترة الأخيرة حدث تمدد للذراع السياسي على حساب الدعوة و التربية المجتمعية التي يقوم بها التيار الإسلامي مما ترتب عليه انقلاب كثير مما كانوا يحبون الحركة الإسلامية عليها و أصبحوا يبغضوها.
وبالنسبة لمظاهرات الإسلاميين غدا، تحدث عن أن القوى الإسلامية انقسمت إلي معارضين لها و مؤيدين يرون ضرورة التصعيد على الأرض للتوازي مع «جبهة الإنقاذ الوطني» حتى لا يكون الشارع حكرا لها و لا تظهر أمام الرأي العام العالمي بأنها هي من تمثل الشعب، و لكن هناك قوى تستطيع الحشد السلمي و بقوة في الشارع و تتعارض أفكارها مع أفكار «الإنقاذ».



التعليقات