ايجى ميديا

الثلاثاء , 5 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

تفيد بإيه يا ندم؟

-  

■ زمان.. كان المصرى يعانى من «قصر» الدوبارة «الموقع الإنجليزى للسفارة».. ومن «قصر» عابدين.. واليوم يعانى من أحداث «قصر» النيل.. و«قصر» الاتحادية.. وكل هذا بسبب «القصور».. الذى نشهده فى كل المجالات!!

على رأى الكاتب القدير.. محمد أمين وهو يتحدث عن خطر التجوال.. فيقول ناس لها «حظر».. وناس مالهاش.. وبالمناسبة.. أعجبتنى تغريدة الأستاذ عبدالوهاب.. أقصد عبدالتواب : ساعة «الحظر» ما تتعوضش!!

■ اللى لابس قناع يُلقى القبض عليه.. باستثناء المنتقبات.. واللى لابس قناع التقوى.. يصدقه السذج.. وهناك من يلبس قناع الثقافة.. ومن يلبس أكثر من قناع.. وهو حر طليق!! والسؤال هو متى تسقط الأقنعة؟!

■ قرأت على الـ«فيس بوك».. من كتب يقول : أنصح الرئيس بعد أن «حمل» المحافظين مسؤولية حظر التجوال ومواعيده متراجعاً عن قراره أن يأخذ مثبت للقرارات.. أو النوم على ظهره شهرين.. أو ياخذها من قصيرها ويتناول حبوب منع إصدر القرارات!! ولست أعرف هل أضحك أم أبكى على «المكتوب»؟!

■ الشعب يريد.. أن يكون عقاب «قلاَّع» الهدوم.. أكثر من «قلاَّع» العيون!!

■ بعد الاشتباكات.. والمعارك.. والاعتداء على سيارة رئيس الوزراء.. فى ميدان التحرير.. وبعدما كان يطلق عليه ميدان «التغيير».. أقترح أن نسميه ميدان «تحديد المصير»!!

■ «الكبير قوى»، يقول : دم كل شهيد فى رقبتى.. فنقول له كان الله فى عونك.. لأن رقبتك بقت زى «السمسمة»!!

■ «يا خوفى» على مصر من بكرة.. والسبب فى جملة مفيدة.. يتلخص فى انكسار حاجز «الخوف».. فأخشى ما أخشاه أن تتوه الحقيقة.. وفى حركة جريئة.. تشعلل الحريقة!!

■ صدق من قال – بمناسبة الأحداث الجارية المتتالية.. وردود فعلها المستمرة الوحشية – «إن لم تستح.. فافعل ما شئت»!!

■ إزاى يفيد الاعتذار.. بعد خراب الديار.. وبعد الجريمة والدمار.. وعلى رأى ست الكل أم كلثوم.. «تفيد بإيه يا ندم.. وتعمل إيه يا عتاب»؟!

■ شمرت «الداخلية» عن سواعدها.. وجردت المواطن المصرى.. الغلبان والشقيان.. من ملابسه «الداخلية».. فهل كان ذلك بناء على تعليمات رئاسية أمام الاتحادية.. لقد كانت فضيحة عالمية100٪.. وظهر المسحول «عارياً».. أمام العالم جميعاً.. وهذا «عار» علينا جميعاً!!

■ ضل تفكيرهم.. وخانهم تعبيرهم.. فكبار المسؤولين فى الدولة.. يلقون بالاتهامات جزافاً.. على شباب الثوار.. وآخر مثال كان شهيد الاتحادية.. الذى قالوا إنه «بلطجى» عابث.. اسمه محمد حسن.. وهو طالب بكلية «التجارة».. يا ترى لماذا «المتاجرون» بالدين والحقيقة.. يختارون اتهامات غير دقيقة.. ويزهقون أرواحاً بريئة مثل محمد الجندى وعمرو سعد؟!

■ الأبطال من الرياضيين.. يشكون من إهمال المسؤولين.. أذكر منهم السباح القديم هانى مصطفى.. الذى يحتاج إلى رعاية وعناية صحية.. وهكذا نرد الجميل.. لأحد «تماسيح النيل»!!

■ الشعب يريد «إسقاط الصباع».. رغم أنه مفيد.. عند الاستئذان بطلب الكلام.. وضرورى للإشارة على وجه التحديد.. إلا أنه مرفوض عند استعماله أمام عدسات التليفزيون.. سواء بوضعه فى وجه المشاهدين للتهديد والوعيد.. أو وضعه.. فى «المناخير»!!

التعليقات