بالتعاون مع جريدة الموجز
منذ عامين تقريبا قرر اتحاد الكرة اسناد مهمة التسويق الي حمادة سمير زاهر وهوواحدا من العاملين في مجال الرياضة فترة طويلة ويكفيه انه ابن الراحل الكبير سميير زاهر احد اقطاب الكرة في مضر واحد رؤساء الاتحادات الكبار وشهدت الكرة في عهدة العديد من البطولات لكن لم يحدد الاتحاد وقتها ماهي الاشياء التي سيقوم بتسويقها بالاتحاد وماهي مهمة ادارتة فحمادة زاهر هنا مظلوم رغم انه لم يسال انا هاعمل اية لكنه اعتبر الامر تكريما له ولوالدة الراحل العظيم ففضل ان يدلي بافكار تسويق فقط لانه يعلم ان برزنتيشن هي صاحبة جميع الحقوق طبقا لعقدها مع الاتحاد والذي تم تجديدة قبل ان يتولي زاهر مهمة التسويق نفسها وبالتالي لايوجد مجال للعمل منفردا انما سيعمل طبقا للعقد الموقع بين الجبلاية والشركة الراعية التي تنتظر الان حكم القضاء في خلافها مع الجبلاية او مع اللجنة التي تحاول ابعادها عن الحقوق لتعطيها الي شركة تانية تابعة لها وهي نفس الشركة التي تضع اعينها علي حقوق منتخب الكرة النسائية ومنتخبات الناشئين لتقوم بتشكيل منتخب الاحلام المهم ان ادارة التسويق لم تجد ماتقوم به
وبالتالي فالحقوق الاعلانية والاعلانات التجارية تحت يد الشركة التي اشترت الحقوق حتي اعلانات الفانلات للمنتخبات فبالتي لم نعرق ماهي الاعمال التسويقية التي سيقوم بها حمادة مع ادارة التسويق بالاتحاد خاصة انه يحصل علي مرتب قدرة 35 الف جنية في الشهر والحقيقة ان المبلغ المنصرف كان له فقط كمرتب باعتبار ادارتة ليس بها موظفين
باعتبار انه ليس هناك اية حقوق بالاتحاد يتم تسويقها وكان مقبولا ان يبقي زاهر منفردا في ادارة ليس لها وظفية ولم يتحدث احدا عنه حتي عندما خرج في حوار صحفي يتحدث عن حقوق ليست ملكا لاتحاد الكرة وحتي في حالة شراء تقنية فار او كرة موحدة او غيرها فهذه ليست مهمة ادارة التسويق انما ادارة مشتريات لكن ليس مهما فلابد ان يكون مدير ادارة التسويق موجودا في اية لجنة او اي موضوع شراء او بيع فكله تسويق فمثلا تسويق افكار الجبلابة اليس تسويق اكيد تسويق واكتر كما ان تسويق مباريات الجبلاية حتي لو لم تكن حقوق تملكها ليس مهما لكن لابد من حضور مدير التسويق حتي يصبح راتبه الشهري مباحا وشرعيا لانه يعمل في اي شي ولم يقدم او حتي لو قدم حمادة زاهر طوال العامين اية تقارير عن الاعمال التي قام بتسويقها فليس مهما ان تقدم تقارير او لاتقدم المهم ان تقدم افكارا او مجموعةمن الورق فقط وتقول عنها تسويق وظلت الامور تسير كما هي طوال العامين الماضيين ادارة بدون مهام ومدير بدون موظفين او حتي مسوقين او اشياء يسوقها حتي جاءت الي الاتحاد لجنة الجنايني المباركة والتي لاتعرف المجاملات علي الاطلاق ولا تعرف حاجة اسمها المحسوبية في الاستعانة باية شخصية ترغب في تعينها وظهرت شخصية يسرا طارق التي بدات عملها في بطولة افريقيا 2019 مساعدة للمدير التنفيذي للبطولة والتي لم تحضر الا عدد ايام معينة لظروف مرض والدها وقتها لكنها حصلت علي مكافاة البطولة كاملة وكان لابد من البحث لها عن وظيفة في الاتحاد فتم ترشيحها للعمل في ادارة العلاقات العامة بالجبلاية لكن الادارة تحت السيطرة تماما ولن تقبل باضافة موظفة بدون عمل فتم رفض الترشيح فكانت الادارة المنقذة لها هي ادارة التسويق مع زاهر وبدل ان يجلس زاهر منفردا لابد ان تاتي موظفة اخري لتجلس معة بدون عمل وبدون تسويق وتضاف الي الادارة مرتب اخر وهو 20 الف جنيها كمرتب ليسرا ليصبح اجور الادارة 50 الف جنيها في الشهر فقط بخلاف مصروفات اخري مثل الضيافة والمكتب واجهزة الكمييوتر وخلافة وتصبح اول ادارة في الجبلاية لايوجد لها عمل لكنها تصرف مرتبات تحت سمع وبصر الجميع وعلي راي الفنانة الكبيرة ماري منييب انت جايا اشتغلي ليه سواق سواق قصدي مسوق ياهانم