قطاع الأخبار بماسبيرو يعاني من ضعف الإمكانات الهندسية وعيوب عديدة في الماكينات الخاصة بالعمل التي تحتاج إلى صيانة وتغيير العديد منها خاصة جهاز الأتوكيو، إلى جانب البطء في تسلسل نزول العواجل على الشاشة وانتظار مخاطبة الـ"نيوز رووم" للتنفيذ، وغيرها من المراحل القديمة التي كان ولايزال ماسبيرو يعمل بها، بينما الوضع تغير حاليا ولابد من آلية جديدة لنشر العواجل.
وتابعت المصادر أن الأزمة الأكبر في نقل الأحداث على شاشات ماسبيرو سريعا هي عدم وجود أجهزة "تي فيو بث مباشر" جديدة، وكذلك ضعف باقات الإنترنت؛ نظرا لعدم شحنها باستمرار بحجة عدم وجود ميزانيات لذلك البند بصفة دائمة في الحسابات.