أتكلمت قبل كدا عن اللامشروعية للجمعية العمومية لأتحاد الكرة التي تساوي بين عاطل وباطل وتحرم الأحق بالتواجد داخل حرم الجمعية العمومية لأتحاد الكرة
مؤخرا لجأت العديد من مراكز الشباب وأندية القسم الثالث والرابع بالمشاركة في دوري كرة القدم النسائي فقط من أجل الحصول علي لقب نادي عضو جمعية عمومية "ويشاورا عليه يقولوا اللي ليه حق تصويت راح واللي أنتخب أبوريدة جه"، كرة القدم النسائية تشارك فيها الأندية فقط كبوابة للعبور وتغير مسار الأندية للأفضل حق مشروع للنادي بالتطوير وطلب الدعم
ولكن هناك دائماً ضحية للأحلام الغير مشروعة كلاعبات تهوي ممارسة كرة القدم وتحلم بالوصول لمستوي يؤهلها للأحتراف والعالمية كاللاعبة سارة عصام المحترفة المصرية في ستوك ستي الانجليزي ، وتواجه اللاعبات بعض إدارات اندية غير أمينة في الوفاء بالوعود المادية وتشاهد اللاعبة وجه آخر في حالة أصابتها فيرفع النادي يده عن العلاج كأقل حق للاعبة
ويستكمل سؤ أستخدام بعض الأندية في الدوري كاختيارة لمدربين غير أكفاء،
وعلي الجانب الآخر يجتهد بعض المدربين للوصول بفرقهم لمستوي فني وبدني متميز ولكن بعد خمس مباريات يتم إقالة المدير الفني بعد ضمان بقاء الفريق في الدوري بداعي توفير النقفات ويكمل المسيرة مدرب من مدربين النادي سيناريو تكرر كثيرا هل يصدق أتحاد الكرة هذه المرة ويمنع أندية ومراكز شباب القسم الثالث والرابع من المشاركة في الدوري النسائي ووقف هذه المهزلة ؟