كشفت مصادر خاصة بماسبيرو عن وجود أزمة بين الهيئة الوطنية للإعلام وغرفة صناعة الإعلام، بسبب توقف الأخيرة عن سداد أموال من قيم التعاقد على بث الدوري العام في عام٢٠١٣\ ٢٠١٤.
ولفتت المصادر إلى تورط ماسبيرو في سداد أموال بعض الأندية بدلا من الغرفة التي كان التليفزيون ضامنا لها، ما يعني أن هناك أموالا عديدة باتت مستحقة المبنى لدى مسئولي الغرفة.
يشار إلى أن الدوري العام آنذاك حصل على حقوق عرضه غرفة صناعة الإعلام، وتعهد ماسبيرو أن يكون ضامنا لتلك الأموال.