ترافق النجوم داخل سيارة دفع رباعي لتعبر الصحراء ويصورون "برومو" برنامج "واحة نيشان" حسب الاتفاق المزعوم، وتتعامل بلطف حتى يحين موعد "المقلب"، فيكسوها التوتر والفزع وتظل تصرخ وترتعب حتى يُعلن رامز جلال عن نفسه، ويتضح للنجم أنه في برنامج "رامز تحت الأرض".
موني هلال، الفتاة التي درست الإعلام وتعمل مديرة علاقات عامة وسوشيال ميديا، رشحها المخرج المنفذ للبرنامج أحمد عقيل، وذهبت وأجرت اختبار "كاستنج" وتم قبوها بعد ذلك بيومين، لتكون رفيقة الضيوف داخل السيارة وفي الرمال المتحركة المزعومة.
"مطلوب مني أكون مستفزة للغاية"، الوظيفة الأولى التي طُلبت من "موني" في البرنامج، معتبرة تجربتها مع رامز مليئة بالإثارة "كل يوم ضيف جديد وتحدي جديد".
"رامز تحت الأرض" أول أعمال موني في مجال التمثيل الذي تنوي احترافه، غير أنها من متابعي "مقالب" رامز سنويًا، وتحكي "موني" أنها تعلمت من التجربة التعامل مع شخصيات مختلفة، وأن "أجمد قلبي".
الصراخ في أذن الضيف، الوظيفة الثانية لـ"موني" حتى يفقد السمع، حد تعبيرها، فلا تنسي ردود فعل الفنانين "وهما بيزعقولي وبيقولوي اسكتي بقه"، حتى أنها مرة "أخدت بوكس في عيني بس طلعت سليمة الحمد لله".
أما عن حلقة النجم العالمي "شاروخان"، التي عُرضت أمس الأول، قالت إنه كان من الضيوف القليلة جدا الذين حاولوا إنقاذها، وأنه رفض أن يخرج من الرمال المتحركة بعد انكشاف "المقلب" قبل أن يُخرجها أولًا "فنان محترم جدا ومتواضع".