موضوعات جريئه تطرقت إليها الاعلامية منى أبو شنب جعلت الرؤيا تختلف الواقع الذى نعيش فيه أعطت الأسباب ومنحت العلاج حتى نستطيع اقامه مجتمع سليم»وجرائتها تاتي من انها تقتحم الموضوعات شديدة الحساسية ولا تعترف بالتبوهات في المجتمع وتتحدث عن المشكلة من اصلها وتحاول البحث لها عن حلول علمية ولا تتحدث بلغة خارجة انما تقتحم الموضوعات بشكل راقيوحاولت ان تكون صريحة وجريئة ومعالجة للمجتمع رغم انها تعرف انها تدخل للممنوع وتدخل الي حالة الرفض احيانا لكنها مقالتة صلدة شرسة قوية
وقد نشرن منى أبوشنب اكثر من تقرير لها واكثر من فيديو عبر حسابها بموقع الفيس بوك ناقشت فيه اكثر من موضوع منها العللاقة الحميمة والعلاقات علي فيس بوك وطالبت بتعدد الزوجات
بالاضافة الي ظاهرة الطلاق وكشفت فيها إنها تعود إلى الفتور بين الأزواج, وأيضاً في العلاقات الحميمة, وأ
وفي هذا السياق, قامت الإعلامية منى أبو شنب بتأسيس حملة على مواقع التواصل الاجتماعي المسمى بالفيس بوك اسمتها حمله (تصحيح مسار) أهدافها اصلاح الاسره المصرية وأعاده القيم والأخلاق التى باتت تفتقر إليها الاسرة, كما ركزت في الحملة على البحث عن الأسباب الحقيقية لانتشار ظاهرة الطلاق التى باتت تؤرق المجتمع المصرى فنشرت حملتها على صفحتها على الفيس بوك, وتسألت عن الأسباب الحقيقية لانتشار هذه الظاهرة ولم تكن تتوقع مثل هذا التفاعل من المشاركين في الحملة وبعد بحث دام منذ شهر أغسطس الماضي ارجحت أن الأسباب الحقيقية لانتشار هذه الظاهره هى الفتور في العلاقات الحميمة بين الزوجين والذى اخذ النصيب الاكبر ف الأسباب وان هذا الفتور يرجع لانعدام وجود الثقافة الجنسية السليمة والتى يجب أن تكون بين الازواج وان هذه الثقافه يتم معرفتها عن طريق الكتب العلميه وتجاهل المواقع الإباحية التى تخطف ابصار الجنسين لعدم مصداقيتها وتوافقها مع الطابع الشرقى, وأكدت على أن المصارحة بين الزوجين ف العلاقه الحميمة بينهم هى أهم شيء فيجيب على الأزواج المصارحة باحتياجات كل منهم للاخر وتقبل النقض بينهم للوصول الى نقطه تفاهم ترضى الطرفين, ورفضت بشده تدخل الاهل بين الازواج فى حل مشاكلهم ودعت الى تركهم لحياتهم الخاصة وقيامهم بحل هذه المشاكل بينهم فقط حفاظا على سرية العلاقة الزوجية والوصول إلى طريقة يتم الاتفاق عليها بين الطرفين من الازواج حتى تستمر الحياه بينهم, ناقشت ظاهرة العنوسة وعزوف الشباب عن الزواج وارجحت هذا أن السبب فيه اختلاف نظره البنت عن سابق وان معظم البنات الان يريدون الزوج الجاهز الذى لديه كل الكماليات بالرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة مما جعل الشباب يشعرون بالخوف من الاقدام على هذه الخطوه مما يتكبدوه من أموال تصرف وف المقابل يحدث طلاق فأصبح الشاب يفضل العزوبية عن الزواج مما أدى إلى العنوسة وارتفاع سن الزواج, ايضا ناقشت النظره الظالمة للمجتمع للمطلقة ولماذا يظل المجتمع ينظر المطلقه انها مخطئه وقامت بهدم بيتها ولم تتحمل بالرغم من انتشار ظاهرة الطلاق وحثت على اعطائها فرصة جديده للحياة, تحدثت عن العلاقات الجنسية, التى تحدث عن طريق التعارف على صفحات الفيسبوك وكيف تؤثر بالسلب على العلاقات الاسريه وعلى الازواج ..تحدثت عن الخرس الزوجى واسبابه وتأثيره على الازواج والاولاد فيما بعد.