مع اقتراب انتهاء شهر رمضان، يستعد الموسم الدرامي الرمضاني لإغلاق أبوابه هذا العام، مخلفًا كالعادة تقييم ونقد وإشادة وهجوم، على هذه الأعمال، والفنانين المشاركين فيها.
الناقد الفني طارق الشناوي ، قدم تقييمًا لـ 17 فنانًا كانت لهم أعمالًا مقدمة خلال شهر رمضان هذا العام، سواء مسلسلات درامية أو برامج تلفزيونية، وذلك خلال استضافته ببرنامج “مصر في ساعة”، الذي يقدمه الإعلامي محمد علي خير، على قناة “العقارية”.
1- محمد رمضان:
له حضور شعبي، إلا أن دوره في ابن حلال “حبيشة” كان أفضل، لم اجد فارق بين ناصر ورفاعي في الأسطورة، سوى نبرة الصوت.
2- منى زكي:
النجمة الأكثر تأثيرا في رمضان، أدائها في أفراح القبة ممتع، قائلاً “الفن بتاعها في سلطنة”.
3- يحيى الفخراني:
بدّع في مسلسل ونوس، لديه جمهوره، وتراكم عن الأسرة المصرية.
4- مي عمر:
ليست الممثلة التي تسعد القلب، وجاملها زوجها المخرج محمد سامي في مسلسل الأسطورة، وتسببت زيادة مساحتها في أزمة بين الفنانات في العمل.
5- غادة عادل:
ممثلة مجتهده، ليست مبدعة وليست مبهرة، ولكن مسلسل الميزان عمل فني جيد.
6- أيمن بهت قمر وعمرو محمود ياسين:
تعاملا مع الجزء السادس من ليالي الحلمية كـ”سبوبة”، فالحبكة الدرامية ضعيفة، وخسر أبطال ليالي الحلمية بمشاركتهم في الجزء السادس.
7- ليلى علوي وخالد الصاوي:
صاحبة أداء جيد هناك تنافس جميل بينها وبين خالد الصاوي، وليس صراع على النجومية في مسلسل هي ودافنشي، إلا أن سيناريو العمل غير مشبع ولا يوجد به وهج.
8- غادة عبد الرازق:
اسهمها تتناقص ولم تعد مثل الأول، وتسعى خلال مسلسل الخانكة للاستناد على أبطال آخرين، مثل ماجد المصري وفتحي عبد الوهاب.
9- جمال سليمان:
لديه مشكلة في اللهجة المصرية، لكنه صاحب أداء عالي.
10- عادل إمام:
لا يزال النجم الأول رغم أنه لا يغير مؤلفة يوسف معاطي منذ 10 سنوات، والدليل على ذلك أجره الذي يبلغ 45 مليون جنيه، ونجح في التواصل مع ثلاثة أجيال.
11- باسم سمرة:
دوره في مسلسل الكيف مزعج، والـ”جرعة” زيادة على عكس الفيلم الذي كانت حبكته سليمة، كما أن محمود عبد العزيز ويحيى الفخراني تألقا في الفيلم، مما يجعل من نجاح المسلسل أمر في غاية الصعوبة.
12- تامر حبيب:
ونجح في صناعة الحبكة الدرامية لمسلسل “جراند أوتيل”، الذي يعتبر أفضل عمل من حيث الكتابة.
13- محمد منير:
مسلسل المغني فشل لأن منير استعجل والنص سيء، وكذلك الإخراج، ولا يوجد توظيف للأدوار، لكن جمهوره سيغفر له في أول حفل له.
14- روجينا:
معقولة روجينا بقالها 10 سنين بيتعمل فيها مقالب ولم تتشكك للحظة واحدة أن برنامج رامز مقلب؟!
15- رامز جلال:
فيلمه الأخير “كونجر حبنا” لم يحقق أي إيرادات وكذلك الأفلام التي سبقته، وبالتالي فأنه لا يجد أمامه سوى برامج المقالب التي تضمن له النجاح.
16- هاني رمزي:
دمه تقيل، وبرنامج “هاني في الأدغال” ممل لا يوجد متعة في التنقل في السيارة والصراخ، ولجوء هاني رمزي لبرامج المقالب بأن فيلمه الأخير، يوم الثلاثاء “مجبش ولا مليم”، كما أن الضيوف الذين يأتون للبرنامج لا يجيدون التمثيل، مثلما فعلت فيفي عبده والتي فشلت حتى في الصراخ.
17- فردوس عبد الحميد:
دورها في الأسطورة وهي أم محمد رمضان، ومناسب كما جاء في إعلام دوت اورج