احتوت بطولة أميركا الجنوبية (كوبا أميركا) على الكثير من الغرائب خلال الـ100 سنة الماضية ونضع هنا أبرزها.
- فازت التشيلي لأول مرة في تاريخها بلقب كوبا أميركا في النسخة الأخيرة.
- الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم حالياً لم يتوّج بلقب كوبا أميركا أو أفضل لاعب في البطولة ولا مرة في تاريخه، وقد ذكرت العديد من التقارير أنّه رفض جائزة أفضل لاعب في بطولة السنة الفائتة.
- لا يفضل عشاق الإكوادور تذكر تاريخ الثاني والعشرين من يناير/كانون الثاني 1942 ذلك لأن الأرجنتين حققت عليهم فوزاً كاسحاً 12-صفر وهو أكبر انتصار في تاريخ البطولة.
- الأرجنتيني نوربيرتو مينديز والبرازيلي زيزينيو هما أكثر المسجلين في تاريخ البطولة (17 هدفاً).
- في الأول من حزيران/يوليو 1999 فرض المهاجم الأرجنتيني مارتين باليرمو تداول اسمه في الشارع الرياضي بالعالم أجمع بعدما أهدر ثلاث ركلات جزاء أمام كولومبيا في المباراة التي انتهت لصالح الأخير بثلاثية نظيفة.
- الأوروغوياني خوسيه بينديبينه هو صاحب أول هدف في البطولة، وكان في مباراة بلاده وتشيلي (4-0) عام 1916.
- في النسخة قبل الماضية (2011) كان وصول الباراغواي إلى النهائي غريب جداً، وذلك لأنها لم تفز في أيّ مباراة في طريقها للنهائي حيث تعادلت في دور المجموعات بثلاث مباريات وكذلك فعلت في ربع النهائي ونصف النهائي عندما وصلت بفضل ركلات الترجيح، قبل أن تخسر في مباراة اللقب مع الأوروغواي بثلاثية نظيفة.
- حقق الأرجنتيني غويليرمو ستابيلي إنجازاً من الصعب جداً تكراره بفوزه في البطولة مدرباً بست نسخ.
- في البطولة الماضية أثبتت المدرسة الأرجنتينية أنّها حاضرة بقوة عندما وصل إلى نصف النهائي أربعة منتخبات تحت إشراف المدربين الأرجنتينيين، رامون دياز مع الباراغواي، تاتا مارتينو مع الأرجنتين، خورخي سامباولي مع تشيلي، ريكاردو غاريكا مع بيرو.
- لم يسبق لمنتخب شارك من خارج اتحاد الكونميبول أن فاز باللقب.