كيف سمح السيد صالح لنفسة ان تقوم شبكة القران الكريم بتسجيل امسية دينيه من فرح ابنته
عبد الله الخولي سمح لنفسة بمجاملة اصدقائه واولاده في امسية دينيه من اموال الشعب
ماهي قصة الشريط الازمة في حياة السيد صالح
لا اعرف ولا استطيع ان اجزم ان نادية مبروك رئيسة قطاع الاذاعة المصرية ترفض فتح الملف خوفا من شئ فما اعرفة عنها انها قيادة جريئة وقوية تدير المواقف الصعبة بهدوء وحكمة لكن الملف الشائك في شبكة الرقان الكريم كاملا امامها علي مكتبها وايضا لدي كل قيادات ماسبيرو ومع دلك ترغب نادية مبروك في ان يكون واحد من اثنان هما رؤساء الشبكة العظيمة في الشهر القادم الاول هو الدكتور عبدالله الخولي والثاني هو السيد صالح وسترفع مذكرة الي عصام الامير خلال ساعات لتطالب باحدهما رئيسا ولم تقرا او لم ترغب ان تفتح الملف او حتي تقرا التقارير او حتي تعطي لنفسها مهلة للسؤال هل من قام بتسجيل امسية دينيه من فرح ابنته يصلح ليكون قائدا يصلح ليكون رئيسا ؟
مايقال عن شبكة القرأن اكريم من سيطرة جماعة ما علي ارسالها وعلي برامجها حتي هذه اللظة لانهتم به لوجود اجهزة في الدولة هي التي تهتم به وتراجعة وتقول للجميع هل هي تشعر بها ام لا ولانستطيع ان نحاسب احد علي فكرة او محبته او عشقة او ارتباطة باي جماعة ما فاعتقد ان الدولة الان في حالة يقظة ولن تترك محطة قوية بل هي الاولي في نسب الاستماع والسيطرة علي الشارع المصري والعربي سواء في شهر رمضان او غيرة تقع تحت سيطرة فكر ما او جماعة ما ؟
لكن ما نهتهم به ان الشبكة التي تحدثنا عن الحلال والحرام تقع هي نفسها في الافعال الحرام وترتكب افعال تحاسب عليها امام الله سبحانه وتعالي تحت بند ان جريمة العالم اقسي في العقاب عن جريمة الشخص العادي وان ذنب العالم قاسي جدا عن نب الرجل العادي ونعرف جميعا ان شبكة القران الكريم هي شبكة خاضعة للدولة المصرية واتحاد الاداعة والتليفزيون وتضرف مرتباتها واموالها من موازنه الاتجاد وهي اموال دافعي الضرائب من الشعب المصري العظيم فعندما ستغل قيادات شبكة القران الكريم ارسال هده الشبكة وبرامجها في اعمال خاصة تندرج تحت الامور الشخصية فهدا غير مقبول وغير ديني ولايجوز ان تهدر اموال محطة من تسجيلات وسفريات لتسجيل امسيات دينية في مساجد ثم يعود المديع او مقدم البرنامج الي الاستديو ليقوم باعمال المونتاج والمكشساج وغيرها من الفنيات المكلفة في الاداعة المصرية ثم نكتشف ان الامسية الدينيه التي سجلت تمت لمجاملة قيادة من القيادات في فرح ابنته او ابنه او قريب له فهدا غير مقبول علي الاطلاق
فلقد تم ايقاف الامسيات الدينيه من اجل السيطرة عليها بعد ان كانت احد اسباب نشر الافكار الغريبةعلي القران الكريم وايضا اكتشاف تسريب الامسلات لمجاملات واضحة لشخصيات ما فتم وقف البث المباشر والاعتماد علي التجسيل حتي يسهل معرفة اسم المسجد واسم المناسبة ومراجعة الكلمات التي تقال من ضيوف الامسية ولكن من الواضح ان هدا القرار ايضا لايستطيع احد تنفيده فبعد هدا القرار تم تسجيبل اكثر من امسية ظهر فيها مخالفات واضحة فاول هده المخالفات هي وجود اسماء موقوفة بقرار رسمي ظهر صوتها في الامسيات او كما قام الدكتور عبد الله الخولي نائب رئيس الشبكة ببث امسية مجاملة لصديقة المديع سيد رجب وتم اضافة اسماء في الامسية عليها علامات وتم رصدها في تقارير رسمية ولكن لم يتوقف احد ان اموال الدولة صرفت وانفقت في مجاملة قيادة من الواجب ان تحافقظ هي علي هده الاموال وعلي الشبكة ايضا لمجاملة صديق له في فرح ابنه واقيمت الامسية التي سجلت علي شرئاط الاداعة وتم مونتاجها في ستديوهات الاداعة وعرضت علي هواء الاداعة ايضا لتعرض تحت اسم امسية دينية في مسجد به عقد قران ابن مديع في القران الكريم يجاملة قيادات شبكة القران الكريم من اموال الدولة فكيف سيكون الامر لو تمت توليه الدكتور عبد الله الخولي منتصب رئيس الشبكة هل سيفتح باب المحطة لكل الاصدقاء هل سيتكون الامسيات الدينية في الافراح والمناسبات السعيده مثل الطهور والعقيقة وغيرها فهل يصبح الدكتور عبد الله الخولي عندما يتولي منصب الرئيس امينا علي ارسال الشبكة والتكلفة المرتفعة له ؟
فلست مهموما بان افكار الدكتور عبد الله الخولي تنتمي الي جماعة او فيصل او حتي الي الفكر الجهادي فهده ليست مشكلتي فادا كان ينتمي الي هدا الفكر اودلك فكيف ستوافق الجهات الرقابية علي فكرة الترشيح وهو مسؤل عنها امام غيري لكن مهموم بفكرة ان شيخ جليل يستبيح المال العام في مجاملة اصدقائه واحبائة فيقوم باعطاء برنامج لصديقويقوم بتسجيل امسية من فرح صديق اخر وهكدا تصبح شبكة القران الكريم ناطقة باسم الاصدقاء ففقط وهو اسلوب غير مقبول علي الاطلاق ولايرضي الله ورسوله بالطبع ؟ ا
ما ادا وقعت الشبكة في يد صديقة السيد صالح مدير عام برامج العلوم والسنة بالشبكة وهو المرشح الاقوي والاكثر قبولا من بعض الشخصيات في الشبكة خاصة المذيع وليد الحسيني الي قام بجاراء حوار مع الرئيس السيسي ومن وقتها وهو يوزع المناصب كما يقوم الفنان محمد صبحي بتوزيع كلمة - هاكلملك محسن بيه - فوليد هيكلم السيسي من اجل الابقاء علي رئيس الاتحاد وهيكلم السيسي من اجل رئيسة الاداعة وهيكلم السيسي من اجل ان ياتي السيد صالح رئيسا للشبكة كرئيس للقران الكريم وبعيدا عن او وليد الحسيني تم ايقافة في 2014 لانه عرض حديثا لمهدي عاكف في حديث الصباح في الشبكة او انه كان قريبا من قياداتها في بعض الاحيان ثم فتح الله عليه وجلس مع الرئيس شخصيا ومن بعدها اصبح من الشخصيات المهمة بالشبكة لكن علي السيد صالح ان يقول لنا هل من الامانه ان اقوم بتسجيل امسية دينية من قريته بالشرقية وهي قرية العلوية بمحافظة الشرقية ومن تقديم صديقة الدكتور عبد الله الخولي بمناسيبة فرح ابنه السيد صالح - المفترض انه سيكون رئيس الشبكة - هل شبكة القران الكريم اصبحت متاحة فقط لابناء وبنات قياداتها هل من المقبول ان يقوم السيد صالح بعرض الامسية من اموال الشعب - علي فكرة اموال الشعب هنا ليست سيولة ماليه او اجور انما - تكلفة التسجيل والبث والمونتاج والشريط - حتي لو كانت التكلفة جنيها واحد - فهدا غير مقبولا علي الاطلاق وحرام شرعا وقانونا ؟؟
لن اتحدث عن ازمة الشيخ شلتوت في حياة السيد صالح وكيف عرض الشريط علي القران الكريم في 2014 وكيف احدث حديث الشيخ شلتوت الدي يطالب فيه بالجهاد وحمل السلاح ازمة ضخمة جدا في هدا التوقيت وساعتبر ما حدث من السيد صالح في موضوع الشريط الخاص بالشيخ شلتوت هو نفس ماحدث مع وليد الحسيني مجرد صدفة او بغيرتعمد او لاقدر الله لاينتمي فكريا الي الجماعة هده او تلك ؟ لكن ان يسخر ارسال الاداعة المصرية وشبكة القران الكريم خاصة لخدمة ابنته وفرحها وكتب كتابها وعريسها ؟؟؟؟ ولن اتحدث علي الاطلاق في موضوع مشجد الهداية بكوم حماده بمحافظة البحيرة التي شهدت امسية دينية للقارئ قطب الطويل والمتحدث ابراهيم حمودة امام المسجد والمبتهل فوزي عبد الغفار والتي اديعت يوم الاحد 13-9-2015 وهي نفس الامسية التي ارسل اثنان من المستمعين يشككون فيها وفي مصداقيتها وان هناك اشياء تم الحصول عليها بدون وجهة حق وان الشبكة لا تحصل علي مقابل مالي لنقل الامسيات وهي الشكوي التي وصلت الي رئيس شبكة القرأن الكريم شخصيا ولم يحقق بها ولم يقم باحالتها الي الشئون القانونيه للتحقيق وتبرئه ساحة الجميع فكل هده الامور امام تحويل الشبكة الي مقرا سريا للاصدقاء والاحباب وتسججيل امسيات دينية علي حساب الشبكة مجاملة قليلة جدا جدا ولنا عودة