ايجى ميديا

الأثنين , 25 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

مصدر سيادى: مصر لم تتخذ قراراً بإرسال قوات عسكرية إلى اليمن

-  
مصدر سيادى: مصر لم تتخذ قراراً بإرسال قوات عسكرية إلى اليمن
مصدر سيادى: مصر لم تتخذ قراراً بإرسال قوات عسكرية إلى اليمن

قال مصدر سيادى مسئول، إن مصر لم تتخذ أى قرار بشأن إرسال قوات عسكرية إلى اليمن بعد تهديد الحوثيين لمصالح مصر الخاصة بقناة السويس، مؤكداً أن مصر لديها العديد من القنوات التفاوضية لحل المشكلة، سواء من خلال مفاوضات دبلوماسية أو عن طريق أجهزة المخابرات.

وأضاف أن مصر ليس لديها أى قوات خارج حدودها، سواء فى اليمن أو خارجها، وأن قرار التدخل العسكرى فى أى منطقة خارج البلاد هو قرار رئاسى من خلال مجلس الدفاع الوطنى، وليس قرار الجيش وحده.

يشار إلى أن قناة السويس تتعرّض إلى مخاطر وتهديدات جراء اقتراب جماعة الحوثيين من السيطرة على مضيق باب المندب فى اليمن، ومصر تراهن على الاتفاقات الدولية فى حماية الممرات العالمية، وفى مقدمتها قناة السويس.

وميدانياً، سيطر مسلحون قبليون فى اليمن، أمس، على 3 معسكرات تابعة للجيش فى محافطة «شبوة» جنوب شرق البلاد، بعد فترة قليلة من سيطرتهم على اللواء 19 مشاة فى المحافظة نفسها أمس الأول. وتضاربت الأنباء حول هوية المسلحين، ففى الوقت الذى أكد فيه شهود أنهم تابعون لتنظيم القاعدة الإرهابى، قال آخرون إنهم تابعون للقبائل. ونقلت صحيفة «عدن الغد» اليمنية عن مصادر قبلية، قولها إن «المسلحين سيطروا على موقعين عسكريين بالقرب من حقول النفط، بدعوى عدم سقوطها فى أيدى عناصر تنظيم القاعدة».

وفى الوقت ذاته، أصدر المجلس العسكرى بمحافظة «شبوة» بياناً أمهل فيه السلطات المحلية 24 ساعة لتسليم قيادة اللواء 21 إلى المجلس العسكرى، واصفاً ما حدث بأنه مؤامرة مدبّرة تم الإعداد لها مسبقاً عبر اتفاقات تمت بين فئات عسكرية وجماعات غير وطنية للعبث بقوات المحافظة، ولتسليم القوات المسلحة لتنظيم القاعدة، تحت غطاء إرهابى.

وقال مسئولون يمنيون إن تنظيم القاعدة سيطر على قاعدة مهمة للجيش فى جنوب اليمن، بعد اشتباكات مع الجنود تسبّبت فى مقتل 8 على الأقل. وجاء فى بيان لـ«القاعدة» نُشر على موقع «تويتر»، أن «الهجوم على القاعدة العسكرية أعقب تكهنات بأن الحوثيين، الذين يسيطرون بالفعل على العاصمة صنعاء وعدد من المدن شمال البلاد، يتطلعون للتمركز فى جنوب اليمن كذلك».

من جانبها، انتقدت جماعة «أنصار الله» (الحوثيين) المناقشات التى جرت فى مجلس الأمن الدولى حول الأزمة فى البلاد. وقال المتحدث الرسمى باسم الجماعة محمد عبدالسلام، إن المفاوضات التى تجرى فى صنعاء تحت رعاية جمال بن عمر مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، تتم بشكل جيد، وقد تم التوافق على المرحلة المقبلة، أن يكون هناك مجلس وطنى وفترة انتقالية ومجلس رئاسى ورئيس لهذا المجلس، والتفاوض ما زال جارياً حتى اللحظة. وأضاف «عبدالسلام»، فى تصريح لقناة «المسيرة» التابعة للجماعة، أن توصيف مجلس الأمن الدولى للوضع القائم فى محافظة «مأرب» غير مقبول، ويتنافى مع الواقع الذى يقول إن الصراع ليس مع قبائل، وإنما هو صراع مع تنظيم القاعدة الموجود فى الصحراء والموجود فى جنوب البلد، والتوصيف الذى يحصل إنما هو من قبيل دعم تنظيم القاعدة. وهاجم المتحدث باسم الحوثيين كلمة مندوب قطر فى مناقشات مجلس الأمن، وأكد أن الشعب اليمنى لا يحتاج لأن تنصحه دولة لا تمارس هذا الحق من الحريات بداخلها، وقامت باعتقال شاعر وحكمت عليه بالإعدام، لأنه انتقد السلطات العليا.

فى الوقت ذاته، حذر الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون، مساء أمس الأول، مجلس الأمن الدولى من أن «اليمن ينهار أمام أعيننا»، داعياً إلى التحرك لوقف انزلاق هذا البلد نحو الفوضى.

التعليقات