- شيرين عبد الوهاب "دوبت" اثنين
- هيفاء تواجه حربا إعلامية شرسة بسبب مصطفى سرور
أعادت واقعة انفصال المطرب عمرو دياب عن مدير أعماله أحمد زغلول، ملف انفصال المطربين عن مديرى أعمالهم من جديد وأسباب الانفصال, فهناك عشرات الحالات التى تعرض لها الوسط الفنى لهذه الأزمة, والغريب أن العديد منهم لم يبدو أى أسباب عن هذا الانفصال.
ويأتي المال في طليعة الأسباب التي تقف وراء خلافات مديري الاعمال مع الفنانين، ويتردد أن المطرب في بداية مشواره الفني يقدم تنازلات عدة من أجل الوصول إلى هدفه، فهو يطلب المساعدة من مدير أعماله بشتى الوسائل سعياً خلف الأضواء والشهرة.
عمرو دياب و زغلول
برغم العلاقة القوية بين عمرو دياب و مدير أعماله أحمد زغلول الذى تعاون معه طوال فترة عشرة سنوات، إلا أن شهر العسل انتهى بينهما وقرر دياب الانفصال عنه دون أن يبدى أى من الطرفين أسباب الانفصال وهو الأمر الذى يشكل لغزا داخل الوسط الفن.
كارول و نقولا
لم يفاجأ الوسط الفني بانفصال المطربة كارول سماحة عن مدير أعمالها الملحن والموسيقي نقولا نخلة سعادة، الذي بدأت مشوارها الغنائي برفقته منذ ألبومها الأول " تطلع فى " , وكان انفصال نقولا عن كارول سماحة بالاتفاق بينهما دون وجود أى خلافات أو مشاحنات كما ردد البعض، غير أن كارول قررت التغيير لأنها كانت قد وصلت الى مرحلة جديدة فى حياتها وقررت أن تترك الماضى بكل تفاصيله.
كرازون و المجالى
أما المطربة الأردنية ديانا كرازون فقد نشبت حرب شرسة بينها وبين مدير أعمالها ومنتجها السابق محمد المجالي، الذي طالب بمنعها من الغناء في مصر أو حتى الغناء بشكل عام بعد إخلالها بشروط التعاقد معه وطالبها بسداد قيمة الشرط الجزائي وقدره مليون جنيه، لكن مع تدخل نقيب الموسيقيين المصري منير الوسيمي اتفق الطرفان على وقف التجاذب الإعلامي وحل الخلاف بشكل ودي ودفع الشرط الجزائي، إلا أن كرازون ماطلت في سداد قيمة الشرط المتفق عليه فلم يجد المجالي أمامه سوى اللجوء إلى القضاء الأردني، وبدأ أيضاً في شن حرب شرسة من التصريحات ضدها وكشف العديد من أسرارها.
هيفاء و سرور
أما المطربة هيفاء وهبي فكان لها أيضا نصيب وافر من الأزمات مع مدير أعمالها السابق مصطفى سرور، وشن كلاهما حرباً شرسة على مواقع الإنترنت والصحف والمجلات بعد أن أخلّت هيفاء ببنود التعاقد بينها وبين سرور فضلا على معاملتها غير اللائقة كما صرح بذلك، وهو ما دعا مدير الأعمال إلى شن حرب إعلامية ضدها تمثلت في فضح أساليب تعاملها مع الوسط الفني خاصة الشعراء والملحنين ومتعهدي الحفلات، وفجأة توقف التراشق الإعلامي وحل الصمت بين الطرفين وانتهت الحرب الطاحنة بهدنة واتفاقية سلام بينهما.
إليسا و صليبا
و قد شهدت الساحة الفنية صراعاً شرساً أيضا بين المطربة إليسا والملحن والمنتج ومدير أعمالها آنذاك جان صليبا الذي اتهمها بالغرور وبدأ في استنساخ إليسا أخرى وهي "ميليسا" التي تشبهها كثيراً، وأتى لها بالملحنين وكتاب الأغاني الذين عملوا من قبل مع "إليسا"، ومازال حتى الآن يراهن عليها لإزاحة الأخيرة من ساحتي الشهرة والمجد ويؤكد أنه من أوصلها إليهما.
شيرين عبد الوهاب و مديرى أعمالها
أما المطربة شيرين عبدالوهاب فتعتبر من أكثر من أصابتهن لعنة مديري الأعمال، ونشبت بينها وبين مديري أعمالها العديد من الأزمات قبل وبعد العمل معها، بداية من أسامة رشدي الذي عمل معها لفترة كبيرة وظلت علاقتهما طيبة حتى أضاع عليها فرصة حفل كبير في دبي في بداية مشوارها الفني بسبب عدم تأكيده حجز سفرها، فنشبت بينهما خلافات عديدة تمت تسويتها سريعا، حتي انتقلت الخلافات بين شيرين إلى مدير أعمالها الثانى خالد عبداللطيف، لكن بشكل آخر، حيث تركها بعد فتره وجيزة من العمل بسبب تعاملها الفردي في الأمور التي يراها من صميم اختصاصه، فاتهمها بالغرور والأنانية وتردد ضلوعه في حملات التشهير التي تعرضت لها في إحدى الفترات.
و قد شهدت الساحة الفنية صراعاً شرساً أيضا بين المطربة إليسا والملحن والمنتج ومدير أعمالها آنذاك جان صليبا الذي اتهمها بالغرور وبدأ في استنساخ إليسا أخرى وهي "ميليسا" التي تشبهها كثيراً، وأتى لها بالملحنين وكتاب الأغاني الذين عملوا من قبل مع "إليسا"، ومازال حتى الآن يراهن عليها لإزاحة الأخيرة من ساحتي الشهرة والمجد ويؤكد أنه من أوصلها إليهما.
شيرين عبد الوهاب و مديرى أعمالها
أما المطربة شيرين عبدالوهاب فتعتبر من أكثر من أصابتهن لعنة مديري الأعمال، ونشبت بينها وبين مديري أعمالها العديد من الأزمات قبل وبعد العمل معها، بداية من أسامة رشدي الذي عمل معها لفترة كبيرة وظلت علاقتهما طيبة حتى أضاع عليها فرصة حفل كبير في دبي في بداية مشوارها الفني بسبب عدم تأكيده حجز سفرها، فنشبت بينهما خلافات عديدة تمت تسويتها سريعا، حتي انتقلت الخلافات بين شيرين إلى مدير أعمالها الثانى خالد عبداللطيف، لكن بشكل آخر، حيث تركها بعد فتره وجيزة من العمل بسبب تعاملها الفردي في الأمور التي يراها من صميم اختصاصه، فاتهمها بالغرور والأنانية وتردد ضلوعه في حملات التشهير التي تعرضت لها في إحدى الفترات.