ايجى ميديا

السبت , 18 مايو 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

أحمد الصغير: الرواية التركية تتحايل على محليتها باستدعاء الجوار العربي

-  
أكد الناقد الدكتور أحمد الصغير أن الذاكرة التركية احتفظت بالصورة النمطية للمجتمع العربي بأشكاله المختلفة من خلال العصور القديمة، بدءا من التناحر الشديد على السلطة من قبل الأتراك العثمانيين الذين روجوا لتخلف العرب.
وقال الصغير - خلال بحث شارك به في الندوة الفكرية الرئيسية لمهرجان القرين الـ21 ، والذي اختتم مؤخرا بالكويت - "إنه مع نقل الخلافة من القاهرة إلى إسطنبول في 1517 ترسخ في الذاكرة الآنية التي توارثتها الأجيال في تركيا من خلال الإعلام بوسائله كافة أن حياة العرب عبارة عن مجتمع بدوي صحراوي، يعشق الكسل، والنوم والطعام والنساء".
وأوضح أن تلك الصورة بدأت في الالتحام بالعقليات التركية التي وضعت حاجزا منيعا بين العرب والترك، بزعم أن الأتراك جنس أرقى من الجنس العربي، بل وصل الأمر إلى أن بعض المؤرخين الأتراك في أيام حكم مصطفى كمال أتاتورك كانوا يصورون العرب على أنهم قوم خيانة وغدر.
وأضاف أن الرواية التركية رغم اهتمامها بتصوير المجتمع التركي وتعريته وفضح مكامنه وحديثها عن المسكوت عنه دائما، فإنها تحاول على استحياء أن تتخلى عن محليتها، لترصد وقائع إنسانية وتاريخية، خارج محيطها التركي وجغرافيتها من خلال استدعائها للشخصية العربية والأماكن والمفردات العربية أيضا، فهي تمثل حضورا قارا داخل المنتج المعرفي والثقافي/ الأدبي التركي الحديث.
التعليقات