ايجى ميديا

الأثنين , 25 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

فيديو -صاحب انا بنذرك ياسيسي صاحب توقعات التفجيرات التي تحدث حاليا

-  

“انت صنعت طالبان جديدة، وقاعدة جديدة في مصر، كل الجموع دي هتتحول جماعات استشهادية، وهيدمروك وهيدمروا مصر، لو كل واحد من عشرة فجر نفسه إنت السبب، أنا بنذرك، رجع الأمور لنصابها وإلا الجموع دي هتفجر مصر”.

من يقرأ هذه الكلمات يتوقع أنها كانت قبل أيام قليلة من الحادث الإرهابي الذي شهدته مدينة العريش أول أمس الخميس، ولكن الكارثة أنها كانت بتاريخ 3 يوليو 2013 تعليقًا علي البيان الذي ألقاه الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن خارطة الطريق، أي قبل 40 يوم من فض اعتصام رابعة وعزل محمد مرسي، إعلام .أورج يعيد تذكير القارئ بهذا الفيديو، لأنه يوضح مخطط الهجمات الإرهابية، وتفاصيل حدوثها.واللافت أن هذا الرجل الذي يدعي “عطية العتر” قدم اعتذار عن هذه الكلمات قائلًا: “أنا بعتذر لكل الشعب المصري، الفيديو استخدم غلط، لأنه كان لحظة غضب، كان يوم 3 يوليو بعد البيان وخفت علي مصر من حدوث حرب أهلية، ده خوف علي البلد بس التعبير خاني، أنا خايف من الدم، كلنا مصريين وعايشين علي أرض مصر”.

وبعد أن تبرأ الإخوان منه، اختفي “العتر” ولم يظهر بعدها، ولكن الهجمات الإرهابية مازالت مستمرة، وما أعلنه يتم تنفيذه متخذ أشكال عنيفة وفجة، حيث انفجرت سيارتين مفخختين بـ”الكتيبة 101″ ومديرية أمن شمال سيناء، وأطلقت قذيفتا “هاون” على فندق القوات المسلحة، وأخرى على استراحة ضباط قسم ثاني العريش، مما أدي إلي استشهاد وإصابة العشرات من العسكريين والمدنيين.

وانطلاقًا من منطق التحريض ثم التبرير والاعتذار، نعت جماعة الإخوان ضحايا الهجمات الإرهابية الأخيرة عبر “تويتر” قائلة: “خالص تعازينا لأسر الجنود المتوفين في سيناء وللشعب المصري”، نحن ندين بشكل قاطع جميع أعمال العنف”.

التعليقات