وقالت «ليلا»: «إن الأغنية تحمل رسالة حب وسلام لكل العالم وهي تتحدث عن الصداقة القديمة التي تجمع المغرب بفرنسا، ووجدت أن الأوضاع المتوترة التي يعيشها العالم اليوم خصوصا بعد التفجير الذي وقع مؤخرا بفرنسا فرصة لإطلاق العمل الذي تم التخطيط لتنفيذه قبل سنتين، إذ سيجمع بين اللغة الفرنسية واللهجة المغربية، وبعد الانتهاء من عملية الميكساج التي يشرف عليها مهندس الصوت والموزع جون فيليب فايلي سيتم تصوير الأغنية بأروبا مع مخرج برتغالي لإطلاقها من فرنسا».
جدير بالذكر أنه سبق لـ«ليلا» أن حولت النشيد الوطني المغربي «منبت الأحرار» لأغنية أوبرالية وهو ما أثار موجة من الانتقادات والآراء المتباينة حول الفكرة التي قدمتها.