
وقال يوسف: "إنا لله وإنا إليه راجعون، وعزاؤنا أنها في مكان أجمل إن شاء الله.. لا يمكن بأى حال من الأحوال أن أذكر اسمها دون أن أقول أولا السيدة قبل نطق اسمها "فاتن حمامة" كنوع من الاحترام والتبجيل لسيدة محترمة فنيا وإنسانيا نهر عطائها الفنى والفكرى لا ينضب أبدا ومثل أعلى لكل الأجيال فى التزامها والمحافظة على سمعتها الشخصية حتى بعد أن تركت الفن وتحولت لسيدة مجتمع بعد زواجها من الدكتور محمد عبد الوهاب كانت مثالا يحتذى به على هذا النحو أيضا".