ايجى ميديا

الجمعة , 15 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

"القطط" و"يوم الرحيل" في مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية

-  
ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية في السادسة مساء يوم الثلاثاء المقبل ندوة؛ لمناقشة نوفيلا "يوم يصلح للرحيل" لحسام الدين فاروق، تناقشها الناقدة أميرة عبد الشافي، والمجموعة القصصية "منزل ملئ بالقطط" لوسام جنيدي، يناقشها الناقد الدكتور مدحت عيسى، ويدير الندوة الأديب منير عتيبة؛ المشرف على المختبر.

وصرح عتيبة بأن حسام الدين فاروق؛ كاتب قصة ورواية ومدرب بورشتى "تناغم الحواس"، و"يللا نلعب كتابة" للقصة القصيرة، حصل على جائزة مؤسسة أخبار اليوم، وجائزة لجنة الشباب باتحاد كُتّاب مصر، وجائزة عبد المنعم الصاوي للرواية القصيرة عن روايته الأولى "يوم يصلح للرحيل"، كما أن مجموعة "منزل ملئ بالقطط" هي المجموعة القصصية الأولى لوسام جنيدي.

من أجواء نوفيلا "يوم يصلح للرحيل": "تتحرك من منزل العائلة، لتستعيد ذاكرة طريق قديم، تخترق شارع (بورسعيد) تصل إلى (الإسعاف) بصعوبة، شعارات على أعمدة الكوبرى، يسقط الطاغية، ارحل، شتائم، بواقى شعارات حزبية منذ الانتخابات الماضية، تختلط كلمات نعم ولا لمصر وللاستقرار والتخريب وللريس وللالتراس، تتماهى ألوان العلم بسواد محكمة الجلاء وقسم الأزبكية، وحمرة الخطوط التي تحاول أن ترسم مستقبل الوطن".

ومن أجواء مجموعة "منزل ملئ بالقطط": "فالشيطان يا عزيزي لا يعبث في معتقداتك الجديدة، لا، ولكن يعبث في معتقداتك القديمة المحافظ عليها، حتى يأتي عليك يوم فتتساءل، لم أفعل ذلك!؟ ويأتي السؤال الداخلي الراسخ، الذي لا يغيره الشيطان أو يسأم منه (ألهذا هلك آبائي الأولون أم كانوا على حق في هذا !؟) ثم تأتي الإجابة على هيئة سؤال (أترانى أفعل الصواب، أم أننى مخطئ فيما أفعل وأعتقد؟؟) فيقلب الحق باطلاً، ويقلب الباطل أمرا ضروريا ملحا مسلما به".
التعليقات