ايجى ميديا

الجمعة , 15 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

منسق تطوير المواقع الأثرية: كشف "قناة السويس" اكتشاف لبوابة مصر الشرقية

-  
كشف الدكتور محمد عبد المقصود، منسق مشروع تطوير المواقع الأثرية بمحور قناة السويس الجديدة تفاصيل الكشف الذي قامت به البعثة المصرية العاملة بموقع تل حبوة بمحافظة الإسماعيلية، حيث كشفت أثناء أعمال الحفائر التي تجريها علي تحصينات مصر العسكرية والمعروفة بحائط الأمير والتي تعود الي عصر الدولة الوسطى ضمن مجموعة من القلاع العسكرية القديمة.

وأشار إلي أن عددا من القلاع والتحصينات تعود لعصر الهكسوس، بالإضافة إلي أربع قلاع تعود لعصر الدولة الحديثة (الأسرتين 18، 19) منها ما يبلغ مساحته 600 × 300 م وأخرى 400 × 800 م وبعضها ذات أسوار مزدوجه وخنادق وحواجز للأمواج والفيضان لحماية المدينة من فيضان النيل فى الفرع البلوزى الذى يقع جنوب المدينة والبحر المتوسط الذى يقع الى الشمال من المدينة حيث كانت المدينة محاطة بالمياه من ثلاث جهات وبلغ سمك الأسوار والحواجز 25 مترا فى الجنوب علاوة على الكشف عن ميناء جنوب المدينة يربط مابين نهر النيل والبحر المتوسط حيث كانت المنطقة تشكل موقعاً مهماً للجمارك المصرية فى مدخل مصر الشرقى وتجارة مصر مع موانى البحر المتوسط منذ عصر الدولة الوسطى.

وأضاف عبد المقصود أن هذا الكشف يعتبر تحقيق لما ورد فى نقش الكرنك واكتشاف بوابة مصر الشرقية، لافتا الي أن هذه المنطقة عرفت قديما بإسم ثارو والتي تم ذكرها على النقش الشهير بالملك سيتى الأول بمعبد الكرنك بالأقصر والمعروف بإسم طريق حورس، والذي يبدأ من النقطة المركزية مقر قيادة الجيش المصرى المعروفة بإسم ثارو ثم يتبع هذه النقطة أحد عشر قلعة وتسعة أبار للمياه بحيث تغطى المسافة من القنطرة حتى رفح المصرية.

وأشار إلي أنه تم الكشف كذلك عن البوابة الشرقية لمدينة ثارو والتي أقيمت علي جدار آخر أقدم منها يعود لعصر الدولة الوسطي، وهذه البوابة مدعمة ببرجين مستطيلين من الطوب اللبن علي جانبي المدخل وقد بلغ اتساع البوابة نحو 12م وأمامها يوجد ثلاثة خنادق دفاعية، بالإضافة إلي أنه تم العثور علي اسم مدينة ثارو فى عصر الدولة الحديثة على جزء من لوحة لشخص يدعى "خيتى"، وتحديد منطقة القصور الملكية فى غرب المدينة وتم تحديد أحد القصور على مساحة 10 أفدنة وهو يتكون من مخازن وصالات وصوامع وأسوار محصنه للقصر بالإضافة إلى وجود بركة وحديقة شمال غرب القصر والذي تشير الدلائل أنه يعود لعصر الملك تحتمس الثالث من الدولة الحديثة
التعليقات