
وقالت بوكوفا، في بيان لها، "إنني مصابة باشمئزاز كبير حيال هذا الاعتداء المروع ضد الصحيفة الساخرة تشارلي إبدو" ، مضيفة أن "هذا الأمر يتجاوز المأساة الشخصية لأنه اعتداء على وسائل الإعلام وحرية التعبير، ولا تستطيع الأسرة الدولية أن تترك المتطرفين يقومون بكبح حرية انتقال الأفكار والآراء".
وشددت على ضرورة تقديم مرتكبي هذه الجريمة للعدالة، مؤكدة أن "اليونسكو" ستدافع أكثر من أي وقت مضى على الصحافة الحرة والمستقلة.