ايجى ميديا

• نادية الجندى واحمد زكى وفاتن حمامة فى "بلاط صاحبة الجلالة" ومحمود يس والصاوى رئي تحرير
• الزعيم يحمل "الساطور" ومحمود يس يتعرض للتعذيب والعندليب "حبيب" ..والاهرام والاخبار يتصدران المشهد

قدمت الشاشة الفضية مجموعة من الأفلام السينمائية تتناول بلاط صاحب الجلالة، بصور مختلفة ومتعددة، فنجد من لعب دور صحفى شريف و"نقى" ويدافع عن الباطل، واخر متعدد العلاقات النسائية، واحيانا الانتهازى. "صدى البلد" ترصد شخصية الصحفى على الشاشة الكبيرة.

غادة عادل ومحمد نجاتى صحفيين فى "عيال حبيبة":

ثلاثة أصدقاء، عيد، ممس، بيجامة، يتم فصلهم من عملهم فى إحدى دور السينما، ويتمنى "عيد" أن يقع فى تجربة حب، يشاهد الصحفية نهى، حين يطاردها رجال إحدى العصابات وبعد أن تهرب منهم، يعثر عيد على الموبايل الخاص بها، يتصل بها كى يعيد إليها الموبايل، ويطلب أن يقابلها، وتستمر "نهى" فى عمل التحقيقات الصحفية التى تكشف من خلالها فساد أحد رجال الأعمال، الذى يطاردها مع رجاله للحصول على رسوم هندسية مهمة، يستعيد عيد ذاكرته، بعد أن يلتقى بنهى، وينجح فى مطاردة عصابة مروان الذى يتم القبض عليه، توافق نهى أن تقترن بحبيبها عيد، رغم كل الفوارق الاجماعية.

محمود يس ومعالى زايد يتعرضان للتعذيب فى "شاهد اثبات"

فتاة تلقى من النافذة فتلقى مصرعها، فى تلك اللحظة يشاهد الصحفى صلاح ، ومن خلال منظار مكبر ، الجريمة كاملة ، وتنطبع فى ذهنه صورة الرجل القاتل ويذهب إلى مكان الحادث ويلتقى بالبوليس والنيابة ويحكى لهم كل ما دار ، يعلن صلاح أن الجريمة وراءها قاتل ، ولا يعلم ان القاتل احد مراكز القوى، فيقبض عليه وبعذب عذابا شديدا ، ويفرج عنه بعد ذلك بعد أن تم إرغامه على كتابة اعترافات غير حقيقية ، يخرج صلاح إنسانا محطما بائسا ، تقف سلمى زوجته بجانبه ليستعيد قدراته ويقرر صلاح المضى فى مهمة الكشف عن القاتل ، يرى صلاح فى التليفزيون الرجل المهم علوى درويش وبجانبه رجل تعرف عليه صلاح لأنه وجه القاتل ، يقبض علوى درويش على سلمى ويعذبها عذابا شديدا ، يضطر صلاح أن يغير من شهادته انقاذا لسلمى زوجته ، وأخيرا يتم القبض على علوى درويش .

العندليب يقع فى حب الفتاة الارستقراطية فى "يوم من عمري" :

يكلف رئيس تحرير جريدة اخبار اليوم "محمود المليجي" الصحفى صلاح شوقى "عبد الحليم حافظ" وزميله يونس المصور "عبد السلام النابلسي" بتغطية وصول ناديه ابنة المليونير أبو عجيلة من سويسرا بعد غياب طويل، تعرف ناديه فى المطار أن زوجة أبيها تود تزويجها من شقيقها، فتقرر الهرب، وتركب أوتوبيساً مع الصحفيين، دون أن يعرف أى منهما حقيقة الآخر، يقضى صلاح ونادية مع يونس وخطيبته ليلة رائعة فى الملاهى، وتذهب معه للمبيت فى المنزل، ويقوم يونس بتصويرهما ثم يكتشف الجيران أمر ناديه فيطردونها، وعندما يعرف رئيس التحرير بأن الصحفى وزميله فشلا فى المهمة، يهددهما بالفصل، يكتشف صلاح حقيقة نادية، ويذهب بالصور والموضوع إلى رئيس التحرير، تقرر نادية العودة إلى أبيها، والذى يقرر عدم تزويجها ممن لا تحب، يسرق صلاح أوراق المقال والصور ويمنع نشر أى شىء عن حيببته، ويرسل صلاح الصور إلى نادية وأبيها وهما فى المطار، يعرف الأب مدى نبل صلاح، ويقرر أن يزوج ابنته بمن تحب.

الزعيم صحفى "فن" يواجه الفساد بالساطور فى "الغول"

عادل "عادل إمام" صحفي بإحدى الصحف الكبرى، ذات مساء وفي إحدى الحانات التي يتردد عليها يرى نشأت الكاشف "حاتم ذو الفقار" ابن رجل الأعمال المعروف فهمي الكاشف "فريد شوقي" وهو يقتل مزيكاتى بسيط ويصيب الراقصة نادية بعد أن رفضت المبيت بشقته، ويقرر عادل إبلاغ الشرطة لكن فهمي الكاشف يتمكن بنفوذه من إبعاد التهمة عن ابنه، إلا أن عادل ينجح في الوصول إلى نادية الشاهدة الوحيدة والتي بالفعل تدلي بأقوالها، ويقدم نشأت للمحاكمة، في حين يقع عادل في غرام مذيعة التليفزيون مشيرة "نيللي"، وتمر الأيام، ويحين صدور حكم المحكمة الذي يصدر ببراءة نشأت، حينها يصاب عادل بالإحباط، ويقرر قتل فهمي الكاشف بواسطة البلطة وسط رجاله.

الكاتب فؤاد مسعود فى "الارهابي"

ويدور حول على عبد الظاهر "عادل إمام" دفعته ظروفه الاجتماعية الى الإنضمام لإحدى الجماعات المتطرفة، ويتك تكليفه بقتل الكاتب الصحفى فؤاد مسعود "محمد الدفراوى"، ولكن هذا الارهابي يعيد تفكيره فيما يفعله ويرى الأمور من زوايا جديدة غير التى كان يقنعه بها أمير الجماعة، بل يحاول حماية الكاتب المشهور، ولكنه لم يفلح.

صحفيون بالجملة فى "امرأة واحدة لا تكفى" :

تدور أحداث الفيلم عن الصحفي حسام "أحمد زكى" الذي يكون على علاقة بثلاث سيدات مختلفة في وقتٍ واحد. أميرة "يسرا" الصحفية الثرية الفاتنة ذات العلاقات المتعددة مع كبار المسئولين التي تساعده في حياته المهنية ،و ريم "سماح أنور" سكرتيرته الثورية المتمردة التي تم اعتقالها عدة مرات، بالاضافة الى هنادى "فيفي عبده" السيدة البسيطة أحد ضحايا انهيار إحدي العمارات في حي شعبي.

فاتن حمامة صحفية بريد فى "موعد غرام"

تدور الأحداث حول لقاء يحدث صدفة بين الصحفية نوال و سمير الشاب المستهتر ذو العلاقات المتعددة تنشأ علاقة حب بين الإثنين ، غير أن تلك العلاقة تنتهي عندما تكتشف نوال أنها مريضة وتقرر الإبتعاد عن سمير.

حنان ترك صحفية ضحية الارهاب فى "الاخر"

جسدت الفنانة حنان ترك شخصية صحفية مناضلة من خلال هذا الفيلم، وترتبط بعلاقة عاطفية مع "ادم"، ويقرران الزواج، وتعارضه والدته فى البداية، وتتوالى الاحداث، وتموت الصحفية وحبيبها فى مشهد النهاية اثناء اشتباك قوات الامن والجماعات الارهابية.

نادية الجندى واحمد بدير رؤساء قسم الحوادث بالاخبار والاهرام :

تتعاطف الصحفية عصمت مع عمر الإرهابي الهارب من العدالة بعد أن يثبت لها براءته وتتعلق به بعد أن يمثل عليها الحب. فيما كان صديقها "علاء" رئيس قسم الحوادث بالاهرام، وجسده الفنان "احمد بدير"، يخشى من الوقوف فى وجه الشرطة، وكان يقول لها دائما "انا صحفى عارف حدودي كويس، دى الحكومة يا عصمت".

بينما كانت تستعد عصمت للسفر إلى أبي ظبي حيث أنه سيعقد هناك مؤتمر دولي عن الجريمة. يطلب منها عمر أن يرسل معها هدية لقريب له هناك، تفاجأ عصمت بعد أن تسمع بالصدفة عمر يتفق مع أعوانه بأن الصندوق به ديناميت لنسف الطائرة، حيث يسافر وفد من الوزراء لحضور المؤتمر، تبلّغ عصمت رجال الشرطة وتتعاون معهم في القضاء عليه.

الهام شاهين صحفية بالحوادث فى "عفريت النهار"

يلتقى مدرس الالعاب أبو زيد "نور الشريف" بريهام عثمان الصحفية النشطة "الهام شاهين" وتعاونه لكشف غموض حادث اختطاف الطبيبة الشرعية الشابة منى عبدالوهاب.

خالد الصاوى رئيس تحرير شاذ فى عمارة يعقوبيان

يجسد "الصاوى" شخصية حاتم رشيد صحفى شاذ جنسيًا، له مكانته فى الوسط الاجتماعى، يمارس علاقة مع جندى الأمن المركزى عبد ربه ويتركه بعد أن مات ابنه، ويموت على يد عشيق جديد.

"محمود يس" رئيس تحرير فى "الستات"

تدور أحداث الفيلم حول عزمي صحفي ناجح يتولى رئاسة تحرير إحدى الصحف، فيبدأ سياسة جديدة في سير العمل، تتسم معاملاته مع الناس بالجدية والابتعاد عن المجاملات، وتحاول نورهان الفنانة المشهورة التقرب منه عن طريق الهدايا الثمينة له ولزوجته سهير، ورغم ذلك لم يقم بنشر أي أخبار فنية عنها، فسعت لتصيد أخطائه، فاستغلت معاملته الطيبة مع سعاد الصحفية الناشئة لتهدده، كما أنها علمت أنه على صداقة قديمة مع الراقصة شكرية، كل هذا كان فرصة لتهديده وإفشاء ذلك لزوجته،ورغم هذا صمد عزمي أمام كيد النساء ولم يتراجع عن دور الصحفي الجاد المهموم بالقضايا الاجتماعية.

حمدى احمد صحفى بدون مباديء فى "القاهرة 30"

تناول هذا الفيلم شخصية الصحفى محجوب عبد الدايم "حمدى أحمد" الذى يعانى الفقر الشديد ويتنازل عن مبادئه وشرفه مقابل الحصول على الأموال والترقية بالعمل.

سمير صبرى صحفى انتهازى فى "دموع صاحبة الجلالة"

قدم الفيلم شخصية محفوظ عجب "سمير صبرى" وهو الصحفى الشاب الذى ينافق رئيس تحريره، ويتجسس على زملائه فيدعى حب زميلته الثرية، ثم يطيح بها بعد أن يبلغ عن أنشطتها السياسية، وبهذا الأسلوب يواصل الصحفى صعوده.

كمال الشناوى صحفى "وصولى" فى "اللص والكلاب" :

قدم هذا العمل السينمائي شخصية الصحفى الوصولى رؤوف علوان "كمال الشناوى" وكان على علاقة صداقة قديمة مع سعيد مهران "شكرى سرحان" والذى اعتبره مثله الأعلى، وذلك قبل أن يدخل البطل السجن، وأثناء بقاء سعيد فى السجن تحدث تطورات لشخصية رءوف الذى يصبح كاتبًا صحفيًا مرموقًا بعد أن غير مبادئه.