ولد حسن فايق محمد الخولي في مثل هذا اليوم من عام 1891 في قرية شربين، بمحافظة الدقهلية.
بدأ مسيرته الفنية عن عمر 16 عاما مع فرقة الهواة. في عام 1914 عمل مع "روز اليوسف" في مسرحية "فران البندقية"، وانضم بعدها إلى فرقة "عزيز عيد"، واستمر معها حتى عام 1917، حيث قرر أن يكوّن فرقة مسرحية خاصة به، وقد اشترك للعمل فيها الممثل يوسف وهبي، وقد قام حسن فايق بتأليف عرض مسرحي عرضه في افتتاحها بعنوان "ملكة الجمال"، وحينها كان يسكن مع عائلته بحي شبرا.
في عام 1919 بدأ حسن فايق في إلقاء المونولوجات وكان يقوم بتأليفها منتقدا الظروف الاجتماعية لتلك الفترة، كما قام أيضا بتأليف وتلحين مونولوجات لغيره من الفنانين.
اشتهر فى أدوار الكوميديا من خلال الأدوار المساعدة، ومن مسرحياته "حكم قراقوش" و"الدنيا لما تضحك"، و"الستات مابيعرفوش يكدبوا" و"إلا خمسة".
بدأ مسيرته السينمائية في عام 1932 عندما شارك في فيلم "أولاد الذوات" ومن بعده فيلم "عنتر أفندي". وقد قام بالاشتراك في 160 عملا سينمائيا طوال حياته، واشترك فى بطولة أفلام عديدة مع كبار النجوم مثل إسماعيل يس، وأشهر أدواره الكوميدية دوره في فيلم "أم رتيبة" عام 1959 وفيلم "الزوجة 13" عام 1962 وغيرها العشرات من الأفلام قبل أن يتوفي في 14 سبتمبر عام 1980 عن عمر يناهز 89 سنة، حيث كان جالسا فى إحدى محلات بيع الأحذية، فإذا بفنجان القهوة قد وقع من يديه وسقط على ثيابه، بعدها سقط من الكرسى دون حراك، وبعدها تقدم أحد الأطباء كان موجودا بالصدفة فى ذلك المكان ليقول إن الفنان حسن فايق قد أصيب بالشلل النصفى.
تجاهل العديد من المسئولين التدخل فى علاجه، حتى علم الرئيس السادات وأخرج له معاشا عاش به فى سنواته الأخيرة، حتى توفى.
بدأ مسيرته الفنية عن عمر 16 عاما مع فرقة الهواة. في عام 1914 عمل مع "روز اليوسف" في مسرحية "فران البندقية"، وانضم بعدها إلى فرقة "عزيز عيد"، واستمر معها حتى عام 1917، حيث قرر أن يكوّن فرقة مسرحية خاصة به، وقد اشترك للعمل فيها الممثل يوسف وهبي، وقد قام حسن فايق بتأليف عرض مسرحي عرضه في افتتاحها بعنوان "ملكة الجمال"، وحينها كان يسكن مع عائلته بحي شبرا.
في عام 1919 بدأ حسن فايق في إلقاء المونولوجات وكان يقوم بتأليفها منتقدا الظروف الاجتماعية لتلك الفترة، كما قام أيضا بتأليف وتلحين مونولوجات لغيره من الفنانين.
اشتهر فى أدوار الكوميديا من خلال الأدوار المساعدة، ومن مسرحياته "حكم قراقوش" و"الدنيا لما تضحك"، و"الستات مابيعرفوش يكدبوا" و"إلا خمسة".
بدأ مسيرته السينمائية في عام 1932 عندما شارك في فيلم "أولاد الذوات" ومن بعده فيلم "عنتر أفندي". وقد قام بالاشتراك في 160 عملا سينمائيا طوال حياته، واشترك فى بطولة أفلام عديدة مع كبار النجوم مثل إسماعيل يس، وأشهر أدواره الكوميدية دوره في فيلم "أم رتيبة" عام 1959 وفيلم "الزوجة 13" عام 1962 وغيرها العشرات من الأفلام قبل أن يتوفي في 14 سبتمبر عام 1980 عن عمر يناهز 89 سنة، حيث كان جالسا فى إحدى محلات بيع الأحذية، فإذا بفنجان القهوة قد وقع من يديه وسقط على ثيابه، بعدها سقط من الكرسى دون حراك، وبعدها تقدم أحد الأطباء كان موجودا بالصدفة فى ذلك المكان ليقول إن الفنان حسن فايق قد أصيب بالشلل النصفى.
تجاهل العديد من المسئولين التدخل فى علاجه، حتى علم الرئيس السادات وأخرج له معاشا عاش به فى سنواته الأخيرة، حتى توفى.