ايجى ميديا

الجمعة , 15 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

"كلية فيكتوريا": تاريخ مدرسة الملوك والمشاهير عبر 111 عاما

-  
صدر عن دار "جداول" اللبنانية للصحفية والباحثة داليا عاصم كتاب "كلية فيكتوريا .. صناعة الملوك والأمراء والمشاهير".

ويوثق الكتاب لتاريخ تلك المدرسة الفريدة التي شيدها أفراد الجاليتين اليهودية والانجليزية في الإسكندرية عام 1901 ، ودرس بها طلاب من 55 جنسية، واستغلتها بريطانيا لكي تكون قلعة للتجسس على الشرق الأوسط وأفريقيا والعائلات الحاكمة فيهما.

وتقول الكاتبة: "حاولت كشف التاريخ الإنساني والاجتماعي المجهول لفيكتوريا كوليدج، عبر رصد العلاقات ما بين المعلمين الإنجليز والطلاب من مختلف أنحاء العالم، تلك العلاقات التي جعلت منها ظاهرة لن تتكرر، تعكس ما كانت عليه الاسكندرية الكوزموبوليتانية وصورة المجتمع المصري بشكل عام".

تتطرق داليا عاصم لسيرة كلية فيكتوريا عبر 111 عاما، منذ نهاية القرن التاسع عشر وحتى الآن، وتروي كيف كان اللورد كرومر، أول معتمد بريطاني في مصر، معارضا لتشييدها وتعليم المصريين، ثم وافق لأن المدرسة الجديدة تتوافق مع سياسته التي ترتكز على محو التعليم الفرنسي من مصر و"نجلزة" كل شيء مع الحد من تعليم الفقراء، حيث ألغى مجانية التعليم في مصر عام 1902.

وتستكمل في الفصل الأول من الكتاب تفاصيل تشييد المدرسة وبدايتها في الأزاريطة بالشاطبي وجلبها لأمهر المدرسين من خريجي كامبريدج وأوكسفورد، ثم انتقالها إلى السيوف على مساحة 18 فدانا.
التعليقات