نجحت مصر ممثلة في وزارة الآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية في 2014 من استعادة عدد من القطع الأثرية المهربة للخارج, ومنها استعادة (3) قطع من ألمانيا بناء على الحكم الصادر من المحكمة العليا (فريبورج) تمثل تمثال جماعي من البازلت ومقصورة صغيرة عليها اسم الأمير خع ام واست ومسلة حجرية صغيرة في مايو 2014,واستعادة (27) قطعة من ألمانيا عاد بها الدكتور ممدوح الدماطي قبل أن يصبح وزيرا من المانيا واتضح أنها خرجت بطريقة غير شرعية وهي عبارة عن قطع أثرية صغيرة وكسر فخارية وذلك في يونيو 2014.
كما تمت استعادة (8) قطع من الدنمارك كانت مسروقة من منبر جامع جانم البهلوان،والتي تم سرقتها في 2008 وأعيدت في يوليو 2014,وفي نفس الشهر تمت استعادة قطعة من الكرتوناج الملون من مسروقات المخزن المتحفي بسقارة كانت مهربة الي فرنسا,كذلك تمت استعادة قطعة من الحجر الرملي كانت مهربة إلي ألمانيا وهي مغطاة بطبقة من الجص عليها رسم يمثل شخصان من حاملي القرابين ملونة مسروقة المقبرة (TT63) (مقبرة سوبكحوتب) بالأقصر ترجع لعصر تحتمس الرابع.
أيضا تم في أكتوبر 2014 إسترداد 14عينة من المانيا والمعروفة باسم عينات هرم خوفو في سبتمبر 2014,واستعادة (15) قطعة من انجلترا عبارة عن 6 قطع كانت لدى صالة كريستي و3 قطع كانت لدى صالة بونهامز,وعدد (2) من الكرتوناج الملون تم سرقتها من المخزن المتحفي بسقارة ، وقطعة زجاجية مسروقة من المخزن المتحفي بالقنطرة شرق خلال الأحداث التي أعقبت 25 يناير 2011,ونفس الفترة تمت أيضا استعادة تمثال اوشابتي من جنوب افرقيا مصنوع من مادة الفيانس.