
وأضافت "ومن أجل المهمة استعددت لأقصى درجة وغرقت في قصة لوي، وبحثت في كل جوانبها لتعلم كل شيء عنه وعن الزمن الذي عاش فيه، لأصل إلى أفضل طريقة لنقل قصته على الشاشة، والتي تعتبر دراما تاريخية لا مثيل لها ومليئة بالأحداث من العشرينيات وإلى الثلاثينيات ووصوله لدورة الألعاب الأولمبية في برلين عام 1936، ثم اشتراكه في الحرب العالمية الثانية، ثم معاناته للبقاء على قيد الحياة في عرض البحر لمدة 47 يوماً، ثم أسره وبقائه في معتقل الأسرى لمدة عامين من الإهانة والتعذيب".
وتابعت "قمت بعمل الفيلم كاملاً بشكل "ستوري بورد" مع وضع صور من الإنترنت ورسم بعضها ولصق الصور على ورق مقوى، وجمعت كل هذا وذهبت إلى شركة يونيفرسال لأعرض رؤيتى للفيلم بشكل مختلف أبهر الشركة وقرروا بالفعل أن أكون مخرجة العمل".