ايجى ميديا

السبت , 16 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

"الحائط الأخير" لسمير عبد الفتاح رواية مشغولة بالحنين

-  
رواية "الحائط الأخير" ـ التي صدرت في سلسلة "روايات الهلال" منتصف ديسمبر 2014 ـ تبدأ بقول مولانا جلال الدين الرومي: "المرء مع من لا يفهمه.. سجين"، ولكن الرواية تخلو من سجن، ولم يدخله يوما أي من بطليها، وهما محاربان سابقان شاركا في حرب أكتوبر 1973.
وكما يقول رئيس تحرير السلسلة الروائي سعد القرش، فإن بطلي هذا العمل كلاهما غريب، يبحث عن الآخر، في محاولة لاستعادة زمن، وترميم ذاكرة، ثم يعثر أحدهما، في بيت أشبه بمتاهة قوطية، على الآخر، كان سجين جسده الذي التهمت الحرب بعضه، وسجين قصر وضحية أخت قاسية في غموضها.
ويضيف: "يتحرر المحارب القديم المعاق من سجنه المزدوج، ويقود سيارته، في مغامرة تنتهي بهما إلى مدينة السويس، ويفاجآن بتحولات تفضح خديعة الانفتاح الاقتصادي".
ويرى القرش أن السرد في هذه الرواية لا يميل إلى التقرير المحايد، ولا الشعارات الزاعقة، بل يصنع من المرارة مشاهد موجعة، فيما بطلاها ينكران قبح الواقع: "هل هذه هي السويس بالفعل؟ السويس التي ضحينا بحياتنا وراهنا بعمرنا من أجل أن تكون أم المدن؟".
ويقول: "لا يأسى الصديقان على ما فات، رغم الوعي بأن الخسارة فادحة، والتضحيات كنستها بلا رحمة ريح الانفتاح، ولم يبق إلا (الجدار الأخير)، الذاكرة.. إنها رواية مشغولة بالحنين".
التعليقات