
وأشار ميرودخ إلى أن الممثلين الذين يؤدون أدوار المصريين في الفيلم، يبدون بيض البشرة، في حين أن المصريين الأفارقة من السمر على حد قوله.
الجدير بالذكر أن الفيلم الأمريكي يقدم رواية تستند حرفيا إلى سفر الخروج من التوراة، حيث يزعم أن هناك علاقة قرابة بين النبي موسى- عليه السلام ورمسيس الثاني أحد فراعنة مصر في عصر الدولة الوسطى.