ايجى ميديا

السبت , 16 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

يسرا في حوار خاص لـ"صدي البلد": أنا "الوالدة باشا" ولست من "حريم السلطان"..وعلاقتى بعادل إمام "غير قابلة للكسر"

-  
"الملكة الأم" مختلف عن كافة الأدوار التي سبق و قدمتها من قبل في الدراما المصرية
إيناس الدغيدي والهام شاهين صديقاتى وبيننا عشرة عمر
رئاستى لجنة التحكيم لمهرجان القاهرة السينمائى"تاج على راسي"
لم يأت بكتب التاريخ - ولاعلى لسان المؤرخين - علاقات الخديوى النسائية على حقيقتها


،،"الوالدة باشا" – خوشيار هانم- هو الاسم الأشهر لـ يسرا فى هذه الأيام التى تقدم من خلاله لأول مرة في مشوارها الفني الطويل دوراً تاريخياً..اجتماعيا ، تدخل «قصر الخديوي إسماعيل»، وترتدي شخصية الملكة الأم حيث تقوم حاليا بتصوير الجزء الثانى والأخير من مسلسل "سراياعابدين" المقرر عرضه بعيدا عن شاشة رمضان لهذا العام.

"يسرا" فى هذا الحوار الساخن جدا قدمت كشف حساب لأول مرة عن ملامح وتفاصيل دورها وعن مسلسل"سراياعابدين" ككل ، واللغة التركية التى تعلمتها.. كما تكلمت عن الخديوى إسماعيل وعمرو عرفه ، وحقيقة خلافاتها مع إيناس الدغيدي بسبب "قصرالحريم" والهام شاهين بسبب" الستات" ! ومسلسلها الرمضانىالجديدفى 2015 ، ولم يخل الحديث قطعا عن المنصب الرفيع الأخير الذى تقلدته كأول فنانة مصرية تتولى رئاسة لجنة تحكيم الأفلام الأجنبية بمهرجان القاهرة السينمائى الأخير ، وعن التكريمات التى حصلت عليها بالخارج وحساباتها مع العام الجديد
..واليكم التفاصيل،،


فى البداية سألناها : كيف تقيمين تجربتك فى رئاسة لجنة تحكيم مهرجان القاهرة السينمائى الأخير؟

أولا سعدت جدا بهذا التشريف لأن رئاستى للجنة تحكيم مهرجان القاهرة السينمائي يعتبر في حد ذاته مهمة وطنية، ومهتمى كانت تتمثل في نقل صورة وطنية عن مصر وتاريخها وثقافتها لكل ضيف في المهرجان، وكان يجب علينا أن نحافظ على هذ المهرجان فوفقاً للقانون ليس بالإمكان الاحتفاظ بالمهرجان إذا تم توقفه لمدة عامين، وهناك دول غير صديقة تنتظر ذلك لسحب البساط من تحت مصر صاحبة التاريخ الطويل والسينما على مدار 103 سنوات ، فنحن لدينا ثروة كبيرة من الأفلام ، ولابد من المحافظة على هذا التاريخ.

وهل هذه أول مرة تشغلين خلالها هذا المنصب الرفيع من خلال مهرجان دولى كبير؟

ليست الأولى، فقد شغلتها من قبل في قرطاج في مننتصف التسعينينات وهي تجربة فريدة ، ولكن تظل تجربة التحكيم بمهرجان بلدى أهم وأبقى فى ظل هذه التحديات ، والأزمات التى مرت بها البلاد ، واسمح لى أتوجه بالشكر لوزارة الثقافة ، وكل من شارك في دعم هذا الاحتفال.

وماذا يمكن أن تضيف إليك مثل هذه التظاهرات والتكريمات الفنية الكبيرة فى المحافل الدولية بالخارج ؟

من المؤكد ، سعيدة جدا بكل هذه التكريمات، خاصة وأن الفرد منا عندما يقدم عمل جديد لا يفكر فى الحصول على جائزة أو تكريم من خلاله ، ولا ينتظر ذلك على الإطلاق ،ولكن أدعو الله سبحانه وتعالي أن يعجب الناس أولا ويلتفوا حوله ،وعندما أحصل على جائزة من خلاله أشعر بأننى أنجزت حاجة فى حياتى ،إنما لحظة الفرحة الحقيقية بالنسبة لي عندما أسمع تصفيق من حولي والحضور لحظة استلام الجائزة فقط.

ومارأيك فى القضية المثارة حاليا بأن الفنانين المصريين يسارعون بالمشاركة بمهرجانات الخارج ، وينصرفون عن حضور مهرجانات بلدهم؟

الحمدلله عن نفسي أحرص على حضور مهرجانات بلدي ، ولكن لا نستطيع أن نجزم بما جاء فى سؤالك لأننا لانعرف ظروف زملائى الفنانين فى غضون المهرجانات التى تقام على أرض بلدنا الغالية مصر ، فمن الجائز أن يكون بعض منهم مشغولا بتصوير أعمال جديدة ، وآخرون خارج البلاد أو من تمنع حالته الصحية حضوره أو الظروف عامة لاتسمح له بذلك ، أو أن الدعوة الخاصة بالمهرجان لم تصل اليه ولم يتحدث معه أحد بخصوص ذلك من قبل القائمين على مهرجانات بلدنا ، ولايمكن عن قصد أن يمتنعوا عن حضور مهرجانات بلدهم ، ولاأريد أن نقسو على كل الناس ، نحن جميعا مصريون عاشقون لتراب بلدنا ، ونفخرونفرح بتظاهرتنا الفنية المختلفة، وأريد القول إننى ممن لايعرفون التخطيط المسبق لحياتهم ، لأنه هذه الخطط دائما بالمعنى الدارج "بتبوظ" نتيجة ظرف معين.

وكيف كانت استعداداتك لدور"خوشيارهانم"-والدة الخديوى إسماعيل- بمسلسل"سرايا عابدين" ، وهل هذه أول مرة تقدمين عمل تاريخى فى مسيرتك الفنية؟

سبق لى تقديم "الجوع" اذا كنت تعتبره عمل تاريخى ، و لكن عن نفسي لأول مرة بالنسبة لى أدخل فى هذه الحقبة الزمنية من خلال عمل فنى خاص بي ، وأقدم دور "الوالدة باشا" –أم الخديوي إسماعيل – التى يهمها جدا الحكم والنفوذ والسلطة للخديوي – كما يوجد معنا فى موقع التصوير مترجم "تركى" لأننى فى بعض المواقف والأحداث من المسلسل يستلزم نطق بعض الكلمات باللغة التركية خاصة وهم كانوا يعيشون معنا لفترات طويلة تحت سماءنا ،بخلاف القائمين على الشكل والملابس التى أظهر بها من خلال احداث المسلسل.

وهل كان السيناريو الخاص بالمسلسل كافيا  أم لجئت للقراءة أكثر عن "الوالدة باشا" قبل تقديمك للدور على الشاشة؟

لا..السيناريو كان كافيا جدا ،وضع فى الحسبان بأن المسلسل يتكلم عن الحياة الانسانية والاجتماعية للخديوى ..أى أننا نتكلم عن الجانب الإنسانى والخاص فى حياته ، لأن الخديوي إسماعيل "عمل حاجات كتير حلوة أوى لمصر" ، ومن خلال المسلسل نسلط الأضواء على هذه الجوانب المضيئة فى تاريخ بلدنا.

وهل جاء خروج مسلسل عن الخديوى إسماعيل بالصدفة فى هذا التوقيت أم كان عن قصد لكى تظهروا إحدى الفترات الهامة فى عصر النهضة المصرية خلال تلك الحقبة الزمنية؟

لا ..الموضوع جاء بالصدفة البحتة ،فعلى سبيل المثال مسلسل "حريم السلطان" نجح جدا مع الناس ، وهذه الحالة لاقت قبولا مع الناس فأحب القائمون على العمل أن يسلكوا نفس الطريق ولكن بشكل مختلف تماما وبأحداث جديدة ومثيرة ومشوقة.

ومارأيك فيما أثير أخيرا عن وجود "استنساخ "ووجود تشابه كبير بين "حريم السلطان" و"سراياعابدين"؟

لايمكن قطعا أن يحدث ذلك ، لا يوجد أى تشابه على الاطلاق بين الأحداث الدرامية فى العملين سواء فى الحقبة الزمنية القديمة والملابس فقط والإبهار الذى تخلل المسلسل ، وإلاّ فما فائدة تقديمنا عمل ضخم وقوى مثل "سراياعابدين" ، أضف إلى ذلك السيناريو الخاص بالعمل مكتوب بشكل جيد ومختلف ومتميز، ..والدور الذى أقوم به شخصية «خوشار هانم» التي لعبت دورا مهما في تلك الفترة التاريخية ،وانا سعيدة لتجسيد هذه الشخصية، كما أرى أنها شخصية مغرية لأي فنانة تريد أن تستغل طاقتها الفنية في التمثيل.. كما أن مخرج العمل عمرو عرفة فى الجزء الأول من المسلسل واحد من أفضل المخرجين في الوطن العربي ، ويمتلك رؤية إخراجية متميزة ، ووائل درويش ، بخلاف مجموعه الممثلين الهايلين المشاركين بالمسلسل الذىن يثرون أى عمل فنى يشاركون فيه واستمتعت جدا بالعمل معهم جميعا ، "الملكة الأم" مختلف عن كافة الأدوار التي سبق ، وقدمتها من قبل في الدراما المصرية، وهذا ما سيجعلني أخرج طاقات مختلفة أمام الكاميرا باذن الله.

ومارأيك فى اللغط الذى حدث حول المسلسل والهجوم العنيف الذى تعرض له فى شهر رمضان الماضى؟

لقد سألت الحاج عمرو عرفه عن وجود مراجع تاريخى للعمل وتأكدت من لجؤه لذلك ،وطبعا أنا أثق فيه جدا ولم أبحث بعده فى هذا الموضوع . عندما وقعت بالمسلسل أشياء وأحداث مختلفة عما جاء بالتاريخ إتكلمنا مع بعض وأخبرنى بأن الدراما المستوحاة من التاريخ "حاجة"..والسيرالذاتية للأعمال حاجة تانية خالص ،وأننا حرصنا على كتابة عبارة دراما مستوحاة على تترالمسلسل فى البداية ،وبالتالي ماقدم ليس بالتاريخ - بالمعنى العام "كما أنزل أوقدم" – رغم أننا لوفكرنا فى الموضوع بهدوء ستجد كتب كثيرة جدا كانت مع الخديوى وأخرى ضده.."طب نصدق مين؟!..،وأؤكد لك كما جاء فى كتب التاريخ ومن خلال المؤرخين لم يعرف أحد تحديدا علاقات الخديوى النسائية على حقيقتها ،ومن هنا خيال المبدع فى هذا الشأن يجوز أن تفكر فيه ،ويمكن لايجوز اللعب فى "التوقيتات" والتغيربها ،و لوكنا قمنا بتغيير الأسماء التى جاءت بالمسلسل بأسماء أخرى مستعارة فى زمن أوتاريخ ما لما كنا أحسسنا بذلك ودخلنا دائرة اللغط التى وقعت حول المسلسل.

وماذا تقولين عما أثير من وقوعك فى مشكلة مع المخرجة ايناس الدغيدي التى اتهمت مؤلفة مسلسلك الجديد هبه مشارى بسرقة فكرة مسلسلها "عصرالحريم" الذى يحمل الفكرة نفسها عن عصرالخديوي إسماعيل،وبخاصة كما أشيع أنك كنت مرشحة لبطولة العمل؟

هذا الكلام عار تماما من الصحة ،إيناس صديقتى وأختى وحبيبتى وبيننا عشرة عمر طويلة وصداقتنا أقوى بكثير من الدخول فى خناقة –لاسمح الله- مع بعض على عمل ..لايمكن نخسر صداقتنا الطويلة ،وهى تستطيع إنجاز عملها على أكمل وجه وأنا شرحها بفضل الله،وللعلم لم تعرض عليّ أو ترشحنى للقيام ببطولة مسلسلها كما جاء بسؤالك على الاطلاق ..وللعلم لم أقرأه ولاأعلم وجه التشابه بين العملين ..ولكن الشيء الوحيد الذى أستطيع القول فيه أنه كانت هناك لجنة للقراءة من قبل النقابة وأقرت بعدم وجود أى تشابه بين العملين ،وعليه قمنا بإستكمال تصوير مسلسل "كان زمان فى المحروسة".. وبخلاف ذلك لاتوجد لدىّ معلومات أخرى عن هذا الموضوع.

ألاّ تخشين من الدخول فى مقارنة مع أى زميلة قدمت دور الأم للخديوى أوالملك فى عمل فنى من قبل؟

أولا ، لم يسبق لأحد تقديم دور الوالدة باشا"خوشيار هانم"-أم الخديوي إسماعيل- فى أى عمل فنى من قبل ،وأضف الى ذلك "لا يوجد أي تشابه في الشخصية أو الأداء بين شخصية والدة الخديوي إسماعيل التي أقوم بدورها، وبين اى دور جسدته أى زميلة من قبل فالشخصية التى أقوم بها فنيًا وإنسانيًا ودراميًا مختلفة.

وماذا تقولين عن "الخديوي إسماعيل"..عفوا الفنان قصدى خولي الذى يجسد شخصيته ضمن أحداث المسلسل؟

ممثل هايل وأداؤه رصين واختيار موفق من قبل المخرج عمرو عرفة للقيام بدوره بالمسلسل ، وتشعر أن فيه بالمعنى الدارج "حته " طلة من الخديوي.

وماذا عن مسلسلك الرمضانى القادم الجديد؟

بالفعل اتفقت مع المنتج جمال العدل على تقديم مسلسل تليفزيونى لرمضان القادم باذن الله

وفى رأيك ، لماذا يحاول البعض اللعب فى منطقة علاقتك بالزعيم عادل إمام والوقيعه بينكما ؟

تقاطعنى قائلة: ماحدش يقدر يعمل ذلك بفضل الله .. وأريد القول علاقتى بعادل إمام مش هتتحرك بل كل مدى تزيد وتكون أفضل من الأول بفضل الله ، وكل مايحاولون التشويش عليها واللعب فى هذه المنطقة تأتى بنتائج إيجابية وليس العكس ، لأن علاقتى به غير قابلة للكسر على الإطلاق.

وماذا يكون رد فعلكما على مثل هذه" الوشايات"؟

نحن بفضل الله "زى الفل" وربنا يكفينا شر الأعين والدخلاء الذين دوما يريدون الوقيعه بيننا ولن يفلحوا أبدا باذن الله.

وماذا كان شعورك وأنت تشاركين فى القافلة الطبية لمرضى العيون بالمغرب؟

للعلم ، أشارك فى هذه القافلة الطبية كل عام ،لماذا تم تسليط الضوء عليها فقط هذا العام ..لأن فاقدى البصر أتعاطف مهم جدا لأنهم فى حاجة ماسة للرعاية الكاملة وكما شاهدت بالمغرب يقومون بأقصى طاقاتهم لتوقير كل الاحتياجات والرعاية الطبية لهم على أحسن مايكون وتحت إدارة أطباء مهرة تحت رعاية الملك ومولاى رشيد ،وهذا فى حد ذاته إهتمام بالمجتمع نفسه حتى الفقير الغير قادر على نفقات العلاج تتم رعايته على نفقة حساب الدولة ..وفى رأي "مافيش حاجة أحلى من كده".

وماحقيقة ما أشيع- أخيرا- على شبكة الانترنت عن وقوع خلافات ما بينك وبين الهام شاهين بسبب رفضك العمل فى فيلمها الجديد"يوم للستات"؟

ياجماعه لاتصدقوا "مايكتب على شبكة الإنترنت"من المستحيل ان يكون هناك أى خلاف أو مشكلة بينى وبين الهام فهى صديقة عمرى وحبيبتى ، والحمدلله عمرنا ما اختلفنا ، وللعلم لم يعرض علىّ العمل من الاساس فى فيلم "يوم للستات" ، ولذلك أتعجب من إشاعه كالام كاذب كهذا ، وأقول لمروجى الشائعات : لن تفلحوا أبدا فى إشاعه الاكاذيب و "ماتحاولوش".

وماسر جمالك وشبابك ونشاطك وحيويتك الدائمة؟

الحمدلله ربنا كرمنا بحب الناس ويمكن لأن أعينهم حلوة يرونى هكذا .. كما أن اللى جوه القلب هوالذى يظهر على الوجه ،ولايوجد سرآخر فى هذا الموضوع ..ولايوجد سر للجمال سوى تناول الاكل بشكل جيد مع النوم والراحة وتبتعد عن الاحقاد للآخرين لأنها تأكل الانسان من الداخل قبل عدوه والخلود للنوم وضميرك وذهنك صافى لكل من حولك ومتسامح وتكون إنسان نظيف بجد والابتعاد عن الثرثرة والعمل فقط.

وما لسر وراء سعادتك البالغة وأنت فى خطوبة الفنان خالد سرحان؟

كنت مسرورة جدا ،وكنت فرحانة به أوى ، لأن والديه كانا من حبايبي ، وأضف الى ذلك أن خالد من الناس الطيبين جدا جدا وبحبه من قلبي واستشعر أد إيه حبه ليّ.

سؤالى الأخير..ونحن على أعتاب سنة جديدة..من تسامحتى معه فى العام الماضى2014؟

الحمدلله..أنا متسامحة طوال الوقت حتى مع أعدائى الذين أتحاشهم تماما وأبتعد عنهم وليس لهم وجود فى حياتى ..كما أنه خارج حساباتى تماما ماجاء بسؤالك وليست واردة بقاموسي نهائيا.
التعليقات