
الفيلم يستعرض حياة الشباب الصربي فى ظل تدهور الوضع الإقتصادي والأخلاقي. تدور أحداث الفيلم حول شخصية لوكا، أحد فوضويي كرة القدم فى قريته الصغيرة. يحكي الفيلم عن استغلال اضطراب الشباب وتوظيف الكرة والخداع مما يؤدي إلى إطلاق عنان غضبهم فى أعقاب احتجاجات كوسوفو فى بلجراد. والفيلم بطولة زليكو ماركوفتش، نيناد بتروفتش، يازنا ديوريتشتش، ميركو فلاوفيتش. وقد حصل على تنويه خاص فى مسابقة أفلام شرق الغرب فى مهرجان "كارلوفى فاري" السينمائي الدولي لعام 2014.