كشف الكاتب الكبير وحيد حامد عن السر وراء توقف "مجلس الشر"، والذى كان يضم عدد كبير من النخبة من المثقفقين والفنانين والاعلاميين، عن الانعقاد، حيث كانت تتم جلساته بإستمرار تحت ولايته ليكون بمثابة صالونا ثقافيا تتبادل فيه الأراء.
وقال "حامد" لـ"صدى البلد": "توقفت جلسات ما كنا نطلق عليه "مجلس الشر" بعد ثورة 25 يناير لأننا تفرقنا فى مختلف الإتجاهات، ولأن هناك من كان مع مرسي وضده"، مشيرا إلى أن "الثورة مثلما كشفت عن أشياء طيبة..فإنها كشفت أيضا عن أقبح مافى الشعب المصرى".