
وتتناول رواية "لا تكبي" حياة الروائية قبل مجيئها مع أسرتها إلى فرنسا هربا من الحرب الإسبانية حيث تتذكر والدتها فى 1936 عندما كان لديها خمسة عشر عاما ، كما تتناول أحداث الحرب وتطالب بالتضامن والتسامح فى أوروبا من أجل حياة أفضل بعيدا عن ويلات الحروب.
يذكر أن الكاتبة الفرنسية ليدي قد حصلت على ليسانس الآداب قبل دخولها كلية الطب ودراستها للعلوم النفسية لتصبح عالمة نفس.