
وأضاف أكرمي في تصريح لـ "صدى البلد": لذلك فكرت فى هذه الحلقة المفقودة ، وأدركت أن معظم الأفلام الإيرانية التي يراها الناس خارج إيران هي لمخرجين إيرانيين عظام مثل أصغر فارهادى ، ولكنها تحاول ألا تظهر ذلك التعسف والاستبداد تجاه الإعلام, ومعظمها يتناول المشاهد الموجودة بين الرجل والمرأة في غرفة واحدة وهى مشاهد لا تسمح بها السينما داخل إيران.
وتابع "فى الأفلام التي تعرض داخل إيران يجب أن تغطى المرأة شعرها ، حتى لو كانت في منزلها مع زوجها ، ولذلك يتم تجنب عرض أفلام المهرجانات على الجمهور الإيراني.