
قسمت المؤلفة كتابها إلى أربعة مباحث، تناولت خلالها سبع عشرة رواية مصرية معاصرة لاثني عشر كاتبا، وافتتحت كل مبحث بمدخل كاشف.
المبحث الأول حمل عنوان: «التقنية وسؤال الدين»، وتناولت فيه المؤلفة أربع روايات، هي: «إنجيل آدم» لمحمد علاء الدين، و«كتاب النحات» لأحمد عبد اللطيف، و«ضريح أبي» لطارق إمام، و«صياد الملائكة» لهيدرا جرجس.
وحمل المبحث الثاني عنوان: «التقنية وسؤال الواقع الافتراضي والفانتازيا»، وتناولت فيه خمس روايات، هي: «كلب بلدي مدرب» لمحمد علاء الدين، و«في كل أسبوع يوم جمعة» لإبراهيم عبد المجيد، و«صانع المفاتيح»، و«عالم المندل» لأحمد عبد اللطيف، و«روح محبات» لفؤاد قنديل.
أما المبحث الثالث، فجاء بعنوان: «التقنية الروائية وسؤال التاريخ»، وتناولت فيه المؤلفة أربع روايات، هي: «الحياة الثانية لقسطنطين كفافيس» لطارق إمام، و«باب الخروج» لعز الدين شكري، و«تلك الأيام» لفتحي غانم، و«مطر على بغداد» لهالة البدري.
بينما جاء المبحث الرابع - الأخير - بعنوان: «التقنية الروائية وسؤال اللغة والسرد»، وتناولت فيه أربع روايات، هي: «إلياس» لأحمد عبد اللطيف، و«تانجو وموال» لمي خالد، و«سيرتها الأولى» لمحمود عبد الوهاب، و«هكذا يعبثون» لأمينة زيدان.