
وعمدت «ليلا» في المشاهد الأخيرة من الكليب إلى مغازلة المغرب بطريقة خاصة، وقالت في مقابلة على أثير إذاعة راديو دوزيم: «وجدت أن تلك هي أبسط طريقة للتعبير عن حبي لوطني بعيدا عن الكلام المنمق والأشعار وقد أديت المقطع بتلقائية رغم أن البعض وصفه بالمثير».
من جهة أخرى انتهت «ليلا» من تصوير الجزء الخاص بها من أوبريت جديد عن الصحراء المغربية بأحد الاستوديوهات بمدينة الدار البيضاء بعدما وضعت صوتها على الأغنية ببروكسيل، ونشرت بعض الصور مع فريق العمل على حسابها بموقع إنستجرام، ويرتقب صدورها قريبا بمشاركة مجموعة من الفنانين المغاربة المقيمين بأوربا.