أكدت الفنانة يسرا، أن رئاستها للجنة تحكيم مهرجان القاهرة السينمائي يعتبر في حد ذاته مهمة وطنية،مشيرة إلى أن مهتمها تتمثل في نقل صورة وطنية عن مصر وتاريخها وثقافتها لكل ضيف في المهرجا.
وقالت يسرا، خلال حوارها في برنامج "هنا العاصمة "على فضائية سي بي سي: إن سلاح القوة الناعمة من أقوى الأسلحة فالولايات المتحدة الامريكية تمتلك سلاح قوي للقوة الناعمة ممثلاً في جوائز الاوسكار وغيرها ولديها مهرجان خاص في كل ولاية وأن الأسلحة ليست مدافع وطائرات فقط بل يوجد أسلحة أخرى كثيرة.
وأضافت: لدينا أحداث دامية لكن علينا أن نحافظ على هذ المهرجان فوفقاً للقانون ليس بالامكان الاحتفاظ بالمهرجان إذا تم توقفه لمدة عامين،مشيرة إلى أن دول وصفتها بغير الصديقة تنتظر ذلك لسحب البساط من تحت مصر صاحبة التاريخ الطويل والسينما على مدار 103 سنة..فنحن لدينا ثروة كبيرة من الافلام ولابد من المحافظة على هذا التاريخ.
وأشارت يسرا إلى أن تجربة التحكيم ليست الأولى فقد شغلتها في قرطاج في مننتصف التسعينينات وهي تجربة فريدة، لافتة إلى أن تجربة التحكيم هذه المرة مختلفة لان التجربة مختلفة والتحديات كبيرة بسبب الازمات القائمة والكوارث فقلوبنا حزينة منذ أربع سنوات مستمرة لكن لابد أن نعبر بهذه الازمات ونستمر.
وحول تكريم نادية لطفي قالت: هي أيقونة هذا المهرجان بعيونها الجريئة مشيرة إلى أن التكريم جاء متأخراً فهي إنسانة عبقرية على كافة المستويات سواء أنسانياً وغيرها مشيرة أنها زارت الفنانة نادية لطفي عندما كانت مريضة ذات مرة .. لديها كبرياء لم أره في أحد ولديها صوت يعكس الكرامة والاصارار الذي يمنح من حولها القوة .
وقالت إنه لابد أن نوجه الشكر لفاروق حسني لأنه كان هذا المحفل تحت رعايته طوال السنوات الماضية وكنت وقتها في اللجنة العليا وأشكر سعد الدين وهبة وكمال الملاخ وعزت ابو عوف والرئيس الشرفي عمر الشريف والسيدة سهير عبد القادر.
وقالت لدينا 18 فيلما سيعرض بواقع فيلمين يومياً على مدار 11 يوما مشيرة إلى أن الافتتاح لن يعرض به أفلام،مشيرة إلى أن لجنة التحكيم تضم وجوه شابة أمثال فاطمة ناعوم ونانسي عبد الفتاح.
وحول أهم الجوائز والتكريمات قالت حصلت عليها في مؤتمر قرطاج وكان لي حظ أن يتم تكريمي مع العملاقين يوسف شاهين وعمر الشريف وكنت في لحظة ذبت فيها في فستاني عندما وقف 15 ألف مشارك في المهرجات وسط تصفيق حاد وأنا بين العملاقين.
وأشارت إلى أنها حصلت على نجوميتها العالمية بفضل يوسف شاهين مشيرة أنها كانت فنانة محظوظة فقد عملت مع هنري بركات في فيلم عشاق تحت العشرين وعملت مع نادية لطفي في فيلم منزل العائلة المسموم وكل منهم ترك بصمة داخلي.
وقالت يسرا، خلال حوارها في برنامج "هنا العاصمة "على فضائية سي بي سي: إن سلاح القوة الناعمة من أقوى الأسلحة فالولايات المتحدة الامريكية تمتلك سلاح قوي للقوة الناعمة ممثلاً في جوائز الاوسكار وغيرها ولديها مهرجان خاص في كل ولاية وأن الأسلحة ليست مدافع وطائرات فقط بل يوجد أسلحة أخرى كثيرة.
وأضافت: لدينا أحداث دامية لكن علينا أن نحافظ على هذ المهرجان فوفقاً للقانون ليس بالامكان الاحتفاظ بالمهرجان إذا تم توقفه لمدة عامين،مشيرة إلى أن دول وصفتها بغير الصديقة تنتظر ذلك لسحب البساط من تحت مصر صاحبة التاريخ الطويل والسينما على مدار 103 سنة..فنحن لدينا ثروة كبيرة من الافلام ولابد من المحافظة على هذا التاريخ.
وأشارت يسرا إلى أن تجربة التحكيم ليست الأولى فقد شغلتها في قرطاج في مننتصف التسعينينات وهي تجربة فريدة، لافتة إلى أن تجربة التحكيم هذه المرة مختلفة لان التجربة مختلفة والتحديات كبيرة بسبب الازمات القائمة والكوارث فقلوبنا حزينة منذ أربع سنوات مستمرة لكن لابد أن نعبر بهذه الازمات ونستمر.
وحول تكريم نادية لطفي قالت: هي أيقونة هذا المهرجان بعيونها الجريئة مشيرة إلى أن التكريم جاء متأخراً فهي إنسانة عبقرية على كافة المستويات سواء أنسانياً وغيرها مشيرة أنها زارت الفنانة نادية لطفي عندما كانت مريضة ذات مرة .. لديها كبرياء لم أره في أحد ولديها صوت يعكس الكرامة والاصارار الذي يمنح من حولها القوة .
وقالت إنه لابد أن نوجه الشكر لفاروق حسني لأنه كان هذا المحفل تحت رعايته طوال السنوات الماضية وكنت وقتها في اللجنة العليا وأشكر سعد الدين وهبة وكمال الملاخ وعزت ابو عوف والرئيس الشرفي عمر الشريف والسيدة سهير عبد القادر.
وقالت لدينا 18 فيلما سيعرض بواقع فيلمين يومياً على مدار 11 يوما مشيرة إلى أن الافتتاح لن يعرض به أفلام،مشيرة إلى أن لجنة التحكيم تضم وجوه شابة أمثال فاطمة ناعوم ونانسي عبد الفتاح.
وحول أهم الجوائز والتكريمات قالت حصلت عليها في مؤتمر قرطاج وكان لي حظ أن يتم تكريمي مع العملاقين يوسف شاهين وعمر الشريف وكنت في لحظة ذبت فيها في فستاني عندما وقف 15 ألف مشارك في المهرجات وسط تصفيق حاد وأنا بين العملاقين.
وأشارت إلى أنها حصلت على نجوميتها العالمية بفضل يوسف شاهين مشيرة أنها كانت فنانة محظوظة فقد عملت مع هنري بركات في فيلم عشاق تحت العشرين وعملت مع نادية لطفي في فيلم منزل العائلة المسموم وكل منهم ترك بصمة داخلي.