ايجى ميديا

الأحد , 17 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

يسري عبدالله: الفانتازيا سلاح شريف عبد المجيد في قصص "تاكسي أبيض"

-  
عقدت في مكتبة الكتب خان بالقاهرة ندوة نقدية لمناقشة المجموعة القصصية" تاكسي أبيض"، للكاتب شريف عبدالمجيد، والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية حديثا، وناقش المجموعة الناقد الدكتور يسري عبدالله، والروائي الكبير يحيى مختار.
وقد أشار الكاتب يحيى مختار في مداخلته النقدية إلى أن شريف عبدالمجيد يمتلك عالما خاصا به، وأن إنتاجه الإبداعي غزير نسبيا، بالنسبة لأبناء جيله.
ثم قدم الناقد يسري عبدالله مداخلة نقدية عن المجموعة بدأها بقوله: "تاكسي أبيض عنوان يداعب الوجدان الشعبي للمصريين، حيث يستعمل الكاتب تعبيرا يوميا، يستخدمه المصريون"، ثم أشار إلى أن المجموعة "تتشكل من قسمين أساسيين: "القبض على سمكة، وجرافيتي"، وكل قسم منهما يتكون من سبع قصص قصيرة، وكأن هناك قسمة منطقية من قبل الكاتب يعتمدها في مجموعته".

ووضع الدكتور يسري عبدالله تحليلا وافيا لنصوص المجموعة المختلفة، مشيرا في حديثه عن قصة "السيد لا يحب الطيور" إلى أن الكاتب دائما ينطلق من حدث يومي/ واقعي، ثم يمنحه دلالات أكثر عمقا وطرافة في آن، عبر هذا الولع بالتخييل، فتصبح الفانتازيا سلاحه الأساسي في التعبير الجمالي عن ذلك.
فثمة -كما يقول عبدالله- رجل انتخبته الطيور لتلقي عليه بعضا من روثها، فيتعامل مع هذا الأمر بوصفه نذير شؤم، في معارضة للموروث الشعبي الذي يراه فألا حسنا، ولقناعته المطلقة بأن أياما قاسية تنتظره بسبب ما فعلته الطيور معه، يتربص بها ليلا ونهارا، بل ويقنع سكان عمارته بحتمية مطاردتها، وقتلها، ويشكل فرقا لاصطياد الطيور وقنصها، وتصبح حياته وقفا على هذا السلوك.
التعليقات