ايجى ميديا

الأحد , 17 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

مختارات من أناشيد "إزرا باوند" تصدر عن المركز القومي للترجمة

-  

صدرت حديثا عن المركز القومي للترجمة ضمن سلسلة الشعر، مختارات من أناشيد إزرا باوند، من ترجمة وتقديم وتعليق حسن حلمي.

ولد باوند، في آيداهو العام 1885، وقد غير شكل الشعر الأمريكي كجزء من الحركة الحداثية والتصويرية وما سمي بالحركة الدوامية (أيضا عرفت باسم جماعة لندن)، وضمت العديد من الفنانين التشكيليين والأدباء، وتلقى تعليمه في جامعة بنسلفانيا وكلية هاملتون، انتقل إلى إنجلترا، لعب دورا أساسيا في تعزيز الحركتين التصويرية والدوامية.

وأسهم باوند في بدايات الحداثة الإنجليزية، بالإضافة إلى أنه يعد من أهم رواد الحداثة في الشعر والأدب ولعله أهمهم على الإطلاق، وتنوعت أعماله بين الشعر والنقد والاقتصاد والسياسة والموسيقى، نشر آخر مجموعة من الأناشيد في عام 1970، وتوفي بمدينة البندقية في عام 1972.

يرى باوند أن على المبدع أن يبقى في حركة دائمة ومستمرة وأن يتغير مع الحياة ويغير حتى أسلوبه في الكتابة وطريقه الذي يتبعه ككاتب، ويقول (أنت تحاول أن تترجم الحياة بطريقة لا يملها الناس، وتحاول أيضا أن تدون ما ترى)، هذا بالإضافة إلي أن الاستفادة من خبرات الشعراء والكتاب أصحاب التجربة أمرا مهما، فهو نفسه احتفظ بنصيحة أربعة من أسلافه الشعراء هم فورد مادوكس فورد، ووليم ييتس، وتوماس هاردي، وورورت بريدجس، ويقول "كانت نصيحة بريدجس أبسطها، فقد كان يحذر من الألفاظ المتجانسة. نصيحة هاردي كانت التركيز على القضية لا على الأسلوب. فورد كانت نصيحته بشكل عام هي طزاجة اللغة.

أما ييتس كتب قبل العام 1908 قصائد غنائية بسيطة بحيث لم يكن هناك انحراف عن ترتيب الكلمات الطبيعي".
مترجم الكتاب حسن حلمي، أستاذ الأدب الإنجليزي بجامعة الحسن الثاني بالمغرب، له عدد كبير من الأعمال، نذكر منها (فيرجينا ولف:قصص مختارة عن جامعة الحسن الثاني :الدار البيضاء)،(خورخي لويس بورخيسك:مختارات من شعره)،(مختارات من الشعر الأمريكي المعاصر) عن دار شرقيات، (راينر ماريا رلكه:مختارات شعرية،عن المجلس الأعلى للثقافة).
التعليقات