
واستمر حكيم ما يقرب من الساعة يتحدث معهم بروح الأخوة عن تقدير الشعب بأكمله لموقفهم البطولي في حماية أمن الوطن الغالي ولم يتركهم إلا بعد أن عادت البسمة على وجوههم والتقط معهم وأسرهم الصور التذكارية وغنوا جميعا أغنية تسلم الأيادي.
المثير أن الجنود طلبوا من حكيم أن يقدم أغنية وطنية جديدة على غرار تسلم الأيادي ورد عليهم بأنه يجهز لأكثر من مشروع فني يقدمه خلال الفترة القريبة المقبلة.