
تدور الدراسة حول العلاقة بين تدرجات الأولياء وتدرجات البنائية للمجتمع، والتى تغوص بنا فى تفاصيل الحياة الشعبية الاحتفالية، ويستطع القارئ من خلالها أن يرصد الوظيفة الاجتماعية للاعتقاد فى الأولياء ودور المولد فى تقوية شعور الفرد بانتمائه القلبى وتدعيم مدى ارتباط المعتقد بالبناء الاجتماعى.
يقع الكتاب فى حوالى 1000 صفحة على جزئين من القطع المتوسط.