
والكاتب يكتب فى نوع أدبى محير يتجاوز الأشكال الموروثة، وهو نوع ادبى يتوسط الرواية والقصة القصيرة، لكنه يحمل سمات خاصة تحمل من صفات وخصائص الرواية الكثير فيما عدا خصيصة الطول، ويستمتع بكل خصائص القصة القصيرة من التكثيف، والمحافظة على خيط درامى واحد والتركيز على بؤرة الحدث منذ البداية مقللة من زحمة الشخصيات.